ما لجديد الموت يا بشر لذة
مَا لِجَدِيدِ المَوْتِ يَا بِشْرُ لَذَّة ٌ
مَا لِجَدِيدِ المَوْتِ يَا بِشْرُ لَذَّةٌ
زكلُّ جديدٍ تستلذُّ طرائفهْ
فَلاَ ضَيْرَ، إِنَّ اللَّهَ يَا بِشْرُ سَاقَنِي
إلى بلدٍ، جاورتُ، فيهِ خلائفهْ
فلستُ، وإنْ عيشٌ تولَّى بجازعٍ
وَلاَ أَنَا مِمَّا حَمَّمَ المَوْتُ خَائِفُهْ