مثوى لمنون قد حلت به فشجا
مثوى لمنون قد حلت به فشجا
مثوى لمنون قد حلت به فشجا
حبيب عودة بالأحزان مصرعها
عروس حسن على مهد البلى جليت
فنقطتها من الأجفان أدمعها
هي الملاك ملاك الطهر قد رحلت
عنا فكان لدار العرش مرجعها
فقال موقف تاريخ به طلعت
أن الملائك في الفردوس مرتعها