ملعب كان وأحلام الهوى
ملعبٌ كان وأحلام الهوى
ملعبٌ كان وأحلام الهوى
ترسل الأفراح فيما ترسلُ
نوسع الليل سروراً ونرى
أن إيم الحب أمرٌ يجمُلُ
هان ما فتناه من أيامنا
إنما العيش نعيمٌ يقبل
لا تقل كنتُ ولا كنّا فما
يذكر الماضي إلا الأجهل
ابتدع إثماً جديداً ولتقل
إن هذا الإثم إثمٌ اول