نادمت في الدير بني علقما
نادمت في الديرِ بني علقما
نادَمتُ في الدَيرِ بَني عَلقَما
مَشمولَةً تَحسَبُها عَندَما
كَأَنَّ ريحَ المِسكِ في كَأسِها
إِذا مَزَجناها بِماءِ السَما
مَن سَرَّهُ العَيشُ وَلَذّاتُهُ
فَليَجعَلِ الراحَ لَهُ سُلَّما
عَلقَمَ ما بالُكَ لَم تَأتِنا
أَما اِشتَهَيتَ اليَومَ أَن تَنعَما