نهنهت الخمسون من شدتي
نهنهتِ الخمسونَ من شدَّتي
نهنهتِ الخمسونَ من شدَّتي
وضيَّقتْ خطويَ بعدَ اتساعْ
واتحفتني خوراً ظاهراً
وكنتُ قبلَ الشيبِ عينَ الشجاعْ
تَعْتَرِفُ النَّفْسُ ببعْضِ القوى
فأَمْسِك النَّفْسَ ببعْضِ الخداعْ
أَنسأَني الدَّهْرُ ولم ينسني
والموتُ قد يُودي بمن في الرَّضاعْ