هبك الفرات الذي بالروم مطلعه
هبْكَ الفراتَ الذي بالروم مطلعِهُ
هبْكَ الفراتَ الذي بالروم مطلعِهُ
أليس والدجلةُ والعوراءُ تقطعُه
منْ أنتَ يا من أبوه نصفُ ساقيةٍ
من ياشِكوتي وكيف الأرضُ ترضعهُ
أما رضِيتَ بأن تحظى ببيدرة
من كوخ مصلحةٍ بالقلس تذرعه
حتى وليتَ رقاب الناسِ كلهُمُ
من شئتَ تخفضه منهم وترفعُه