هبه أساء كما زعمت فهب له
هَبْهُ أسَاءَ كمَا زَعَمْتَ فهَبْ له
هَبْهُ أسَاءَ، كمَا زَعَمْتَ، فهَبْ له
وارحمْ تضرعهُ، وذلَّ مقامهِ!
بِالله، رَبِّكَ، لِمْ فَتَكْتَ بِصَبرِهِ
وَنَصرْتَ بِالهِجْرَانِ جَيشَ سَقامِهِ؟
فرقتَ بينَ جفونهِ ومنامهِ
وجمعتَ بينَ نحولهَ وعظامهِ