وارحمتا للغريب في البلد النازح
وَاِرَحمَتا لِلغَريبِ في البَلَدِ النازح
وَاِرَحمَتا لِلغَريبِ في البَلَدِ ال
نازِحِ ماذا بِنَفسِهِ صَنَعا
فارَقَ أَحبابَهُ فَما اِنتَفَعوا
بِالعَيشِ مِن بَعدِهِ وَلا اِنتَفَعا
كانَ عَزيزاً بِقُربِ دارِهُمُ
حَتّى إِذا ما تَباعَدوا خَشَعا
يَقولُ في نَأيِهِ وَغُربَتِهِ
عَدلٌ مِنَ اللَهِ كُلُّ ما صَنَعا