وافت به غفلة الرقيب
وافت به غفلة الرقيب
وافت به غفلة الرقيب
والنجم قد مال للغروبِ
سكرانَ قد هزّتِ الحميَّا
منه قضيباً على كثيبِ
يعثرُ في ذيله فيحكي
عثرة عينيه بالقلوبِ
تالله لو حازت الحميّا
ما حاز منْ بهجةٍ وطيب
دنا اليها الهلال حتى
قبل في كفّها الخضيبِ