وافى كتابكم إلى الخل الوفي
وافى كتابكُم إلى الخلّ الوفي
وافى كتابكُم إلى الخلّ الوفي
سَحَراً فإحياء من فُؤَادي المُدنَفِ
في طيّهِ بُشرَى السرور فمرحباً
ببشارة كنا لها بتشوُّفِ
بدرٌ بأُفق السعد قد خُطِبَت لهُ
شمسٌ ضيآءُ كمالها لم يُكسَفِ
فليَهنَ مغتبطاً وتَمَّ قِرانُهُ
باليُمن من بركات ذي اللطف الخفي