وتفكر رب الخورنق إذ أش
وتفكر رب الخورنقِ إِذ أش
وَتَفَكَّر رَبَّ الخَوَرنَقِ إِذ أش
رَفَ يَوماً وَلِلهُدى تَفكيرُ
سَرَّهُ حالُهُ وَكَثرَةُ ما يَم
لك وَالبَحرُ مُعرَضاً وَالسَديرُ
فَاِرعَوى قَلبُهُ وَقالَ فَما غَبْ
طة حَيٍّ إِلى المَماتِ يَصيرُ
ثُمَّ بَعدَ القَلاحِ وَالمُلكِ وَالنِع
مة وَأَرَتهُم هُناكَ القُبورُ
ثُمَّ صاروا كَأَنَّهُم وَرَقٌ جَف
ف فَأَلوَت بِهِ الصَبا وَالدَبورُ