وحياة أشواقي إليك

وَحَيَاة ِ أشْواقي إليكِ

​وَحَيَاة ِ أشْواقي إليكِ​ المؤلف ابن الفارض


وَحَيَاةِ أشْواقي إليكِ
وتربةِ الصَّبرِ الجميلِ
ما استحسنتْ عيني سواكَ
ولا صَبَوْتُ إلى خَليلِ