ورب حبال كنت أحكمت عقدها

ورُبّ حبالٍ كنتُ أحكمتُ عَقدَها

​ورُبّ حبالٍ كنتُ أحكمتُ عَقدَها​ المؤلف جميل بثينة


ورُبّ حبالٍ، كنتُ أحكمتُ عَقدَها،
أُتِيحَ لها واشٍ رَفيقٌ، فحَلّها
فعدنا كأنّا لم يكن بيننا هوىً،
وصارَ الذي حَلّ الحِبالَ هوًى لها
وقالوا: نراها، يا جميلُ، تبدّلتْ،
وغيرها الواشي؛ فقلتُ: لعلها!