وعلة لم تدع قلبا بلا ألم
وَعِلّة ٍ لَمْ تَدَعْ قَلْباً بِلا ألَمٍ
وَعِلّةٍ لَمْ تَدَعْ قَلْباً بِلا ألَمٍ
سَرَتْ إلى طَلَبِ العَلْيَا وَغَارِبِهَا
هَلْ تُقبَلُ النّفسُ عَن نَفسٍ فأفديَه؟
اللَّهُ يَعْلَمُ ما تَغْلُو عَلَيّ بِهَا
لئنْ وهبتكَ نفساً لا نظيرَ لها
فَمَا سَمَحْتُ بِهَا إلاّ لِوَاهِبِهَا