وقضيب كأنه نفحة المس
وقضيب كأنه نفحة المس
وقضيب كأنه نفحة المســ
ــك على زهرة غدت بين غدر
تتكفا به رياض من الريــ
ــحان تهفو على ديابيج خضر
رق حتى كأنه الفضة البيــ
ــضاء إذ ألبست خميصة تبر
صيغ من صفوة الزلال، ولكن
من زلال مجسد ليس يجري
لم تطق وصفه العقول فأضحى
رهن خطر يدور في كل فكر
بأبي من إذا نظرت إليه
طاب عمري، ولذ فكري وذكري
واكتست وجنتاه ورداً جنيا
واكتسى جسمه غلائل خمر
خجلا يكتسي به حمرة العصـ
ــفر من خيفتي وطاعة أمري