وقلت وقد سمعت بـه لصحبي
وقلتُ وقد سمعتُ بـهِ لصَحْبي
وقلتُ وقد سمعتُ بـهِ لصَحْبي
صـلُوا بعُرا الذَّميل عُرا الوَجيفِ
فسرنا ننشقُ القيصومَ ورداً
ونَحْسو أكْؤسَ السّير الذَّفيـفِ
وليسَ لنا النّديمُ سوى السعـالي
وليسَ لنا الغنـاءُ سوى العَزيفِ
فلما أن أنختُ بهِ ركابي
غَفرتُ جَرائـرَ الزَّمـنِ العَنيـفِ
ولفَّ القُرْبُ بَيْتَيْنـا جَميعـاً
فنحنُ الآن من بابِ اللفيفِ