وكان أخاك يرى ما رأي
وكان أَخاك يرى ما رأَي
وَكانَ أَخاكَ يَرى ما رَأَي
تَ وَمَهما دَعَوت إِلَيهِ أَجابا
فَلَمَّا أَسَأتَ وَكُنتَ اِمرءاً
إِذا ما اِقتَرَضتَ نَسيتَ الحِسابا
ثَنى قَدَما صاعِداً وَاِطمَأَنْ
نَ بِأُخرى وَقالَ لَعَلَّ العِتابا
فَلَمّا أَبيتَ إِباءَ الحرونِ
ثَنى أُختَها فَتبوا السَّحابا
فَكَيفَ رَأَيتَ أَخاكَ الَّذي
أَسَأتَ بِهِ وَوَجدتَ الثَّوابا