ولائمة لي في الهجاء أجبتها
وَلاَئِمَة ٍ لِي فِي الْهِجَاءِ أَجَبْتُهَا
وَلاَئِمَةٍ لِي فِي الْهِجَاءِ أَجَبْتُهَا
مَلامُكِ لي فيمَنْ هجَوْتُ من الظُّلْمِ
أَحَقُّ بلَومٍ من سهِرتُ مُراعِياً
لهُ النجمَ في تَنقيحِ غَرّاءَ كالنَّجْمِ
فَلَمْ أَلْقَ مِنْهُ الْبِشْرَ فَضْلاً عَنِ النَّدَى
وَيَا رُبَّ مَدْحٍ صَارَ دَاعِيَةَ الذَّمِّ