ولما أبت عيناي أن تكتما البكا
وَلَمّا أَبَت عَينايَ أَن تَكتُما البُكا
وَلَمّا أَبَت عَينايَ أَن تَكتُما البُكا
وَأَن تَحبِسا سَحَّ الدُموعِ السَواكِبِ
تَثاءَبتُ كَي لا يُنكِرَ الدَمعَ مُنكِرٌ
وَلكِن قَليلاً ما بَقاءُ التَثاؤُبِ
أَعَرَّضتُماني لِلهَوى وَنَمَمتُما
عَلَيَّ لَبِئسَ الصاحِبانِ لِصاحِبِ