وليلى ما كفاها
وَلَيلى ما كَفاها
وَلَيلى ما كَفاها الهَجرُ حَتّى
أَرَتني جُرحَ قَلبي بِالعُيونِ
وَما قَنَعتَ بِسَفكِ دِمى وَلكِن
أَباحَت في الهَوى عَرضي وَديق
فَقُلتُ لَها اِرحَمي الاِمى قالَت
بامى قَد بَليت فَمن مُعيني
أَتَرحَمُ في الغَرام وَأَنت صب
وَهل في الحُب يا أُمّي اِرحَميني