وليلى ما كفاها الهجر حتى
وَلَيلى ما كَفاها الهَجرُ حَتّى
وَلَيلى ما كَفاها الهَجرُ حَتّى
أَطلّت في دُجى لَيلى أَنينى
وَكل تَجلدي بِالصَبر لما
أَباحَت في الهَوى عَرضي وَديني
فَقُلتُ لَها اِرحَمي الاِمى قالَت
كَذا خَط اليَراعُ عَلى الجَبين
فَدَع قَلَقَ الصِغارِ وَكُن صَبوراً
وَهَل في الحُبِّ يا أُمّي اِرحَميني