وما زال ينوي الغدر والنكث راكبا
وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً
وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً
لعمياءَ حتَّى استكَّ منهُ المسامعُ
وَحَتَّى أُبِيدَ الجَمْعُ مِنْهُ فأَصْبَحُوا
كَبَعْضِ الأُلَى كَانَتْ تُصِيبُ القَوارِعُ
فأضحوا بنهريْ بابلٍ ورؤوسهمْ
تخبُّ بها فيما هناكَ الخوامعُ