ومحجوبة في الخدر عن كل ناظر

ومحجوبة ٍ في الخِدْرِ عنْ كلِّ ناظِرٍ

​ومحجوبة ٍ في الخِدْرِ عنْ كلِّ ناظِرٍ​ المؤلف ديك الجن


ومحجوبةٍ في الخِدْرِ عنْ كلِّ ناظِرٍ
ولو برزت ما ضلّ بالليلِ منْ يسري
يُقَطِّعُ قلبي حُسْنُ خالٍ بِخَدِّها
إذا سَفَرَتْ عنْهُ تَنعَّم بالسِّحْرِ
لخالٌ بذاتِ الخالِ أحسنُ منظراً
من النُّقْطَةِ السوداء في وَضَحِ البدْرِ