ومن طاعتي إياه أمطر ناظري

ومن طاعتي إياه أمطر ناظري

​ومن طاعتي إياه أمطر ناظري​ المؤلف الخُبز أَرزي


ومن طاعتي إياه أمطر ناظري
له حين يُبدي من ثناياه لي برقا
كأن دموعي تبصر الوصل هارباً
فمن أجل ذا تجري لتدركه سبقا
سأستعمل البقيا على مَن أُحبُّه
وإن كان ما أبقى عليَّ ولا استبقى
فلولا الهوى لم يُملك الحرُّ طائعاً
ولولا الهوى لم يغلب الباطلُ الحقّا