ويخطئ عذري وجه جرمي عندها
وَيُخطِئ عُذري وَجهَ جُرمِيَ عِندَها
وَيُخطِئ عُذري وَجهَ جُرمِيَ عِندَها
فَأَجني إِلَيها الذَنبَ مِن حَيثُ لا أَدري
إِذا أَذنَبَت أَعدَدتُ عُذراً لِذَنبِها
فَإِن سَخَطَت كانَ اِعتِذاري مِنَ العُذرِ
يَذكُرنيكِ اليَأسُ في حَضرَةِ المُنى
وَإِن كُنتُ لَم أَذكُركِ إِلّا عَلى ذِكرِ