و شمعة في يد الغلام حكت

و شَمعَة ٍ في يَدِ الغُلامِ حكَتْ

​و شَمعَة ٍ في يَدِ الغُلامِ حكَتْ​ المؤلف السري الرفاء


و شَمعَةٍ في يَدِ الغُلامِ حكَتْ
عُنْقَ ظَليمٍ بغَيرِ مِنْقارِ
تبكيإذا نارُ شَوقِها اضطرَمَتْ
بِدَمْعِ تِبرٍ من الأسى جَاري
كأنَّها نخلَةٌ بلا سَعَفٍ
تَحمِلُ أترُجَّةً من النَّارِ