و لا تصفن الحرب عندي فإنها
و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها
و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها
طَعَامِيَ مُذْ بِعْتُ الصِّبَا وَشَرَابي
و قد عرفتْ وقعَ المساميرِ مهجتي
و شققَ عنْ زرقِ النصولِ إهابي
وَلَجّجْتُ في حُلوِ الزّمَانِ وَمُرّهِ،
وَأنْفَقْتُ مِن عُمرِي بِغَيْرِ حِسابِ