يابن فهد" وأنت من ما نرانا
يابن فَهْدٍ" وأَنت من ما نرانا
يابن فَهْدٍ" وأَنت من ما نرانا
في المَعَالي نَرَى له من ضَريبِ
زعم الزهرُ أنَّه كسجايا
ك شبيهٌ في حسنِ حالٍ وطيبِ
فأَرَيْناهُ أَنَّه يكذب الدَّعْـ
ـوى فلم يلتفت إلى التَّكذيبِ
فبعثنا به إليكَ لتلقا
هُ بتصديق قولنا من قريب