يا آل بكر ألا تنهون جاهلكم
يا آلَ بكرٍ ألا تنهونَ جاهلكمْ
يا آلَ بكرٍ ألا تنهونَ جاهلكمْ،
عبدَ ابنِ رحضةَ عنزاً بينَ أتياسِ
يا ابنَ التي سَلَحَتْ في بيتِ جارَتِها،
فطارَ منهُ عصارٌ قاشبُ الناسِ
كأنّ أظفارَها شُقّقْنَ من حَجَرٍ،
فلَيسَ مِنهُنّ إلاّ وَارِمٌ قاسِي
مثلُ القرودِ، إذا ما جئتَ ناديهمْ،
ألفيتَ كلَّ دنيٍّ، عردهُ عاسي