يا أيها المؤمنون أوفوا
يا أيها المؤمنون أوفوا
يا أيها المؤمنون أوفوا
فإنكم في الذراع وقفُ
زينتمُ إذْ كتبتوهُ
لذاك أنتم عليه وقف
إنْ كانَ في قلبكم سواكمْ
فهو لما يحتويه ظَرف
والحق بي قد أشار نحوي
فقلتُ ماذا فقالَ لطفُ
منىً بمن كانَ لي جليساً
فيهِ معانٍ وفيهِ ظرفُ
ما كنتُ أجني عليَّ إلا
حتى ترى العينُ كيف تغفو
فإنهُ سيدٌ كريمٌ
لذاكَ نفسي إليهِ تهفو