يا بؤس مقتنص الغزال طماعة
يا بُؤسَ مُقتَنِصِ الغَزَالِ طَمَاعَة ً
يا بُؤسَ مُقتَنِصِ الغَزَالِ طَمَاعَةً
ذهب الغزال بلب ذاك القانص
كالدرة البيضاء حان ضياعها
مِنْ بَعْدِ مَا ملأتْ يَمينَ الغَائِصِ
ما كان قربك غير برق لامع
ولى الغمام به وظلّ قالص
أغُدُو عَلى أمَلٍ كَحُبّكَ زَائِدٍ
واروح عن حظٍ كوصلك ناقص