يا ظبية لطفت مني منازلها
يا ظبية ً لطفتْ منّي منازِلُها
يا ظبيةً لطفتْ منّي منازِلُها،
فالقَلبُ مِنهُنّ، وَالأحداقُ والكَبِدُ
حبّي لكِ، الناسُ طرّاً يشهدون به؛
وأنتِ شاهدةٌ إنْ يثنِهِمْ حسدُ
لَمْ يَعْزُبِ الوَصْلُ فِيما بَينَنا أبَداً،
لَوْ كِنتِ وَاجِدَةً مِثْلَ الذي أجِدُ