يا لائمي في مقالي
يا لائمي في مقالي
يا لائمي في مقالي
لا بدَّ فيهِ تلقى
إنْ كنت ثوباً عليه
فانني منك أنقى
أو كنتَ عبداً لديه
فإنني فيه أبقا
أو كنته في يديه
فإنني منه أبقى
قد حزتُ كلَّ مقامٍ
للهِ ملكاً ورقا
وإنني في أموري
إذا نظرت موقى
فاحمدْ إلهكَ تحمدْ
خلقا وخلقا وخلقا
وكنْ بهِ من لدنِه
تحورُ علماً ورزقا