يا مستخفا بعاشقيه
يا مستخفّاً بعاشقيِهِ
يا مستخفّاً بعاشقيِهِ،
ومستغشّاً لناصحِيهِ
ومَنْ أطاعَ الوشاةَ فينَا،
حتى أطَعْنَا السّلُوّ فِيهِ
الحَمْدُ للَّهِ، إذْ أرَاني
تَكذيبَ ما كُنتَ تَدّعِيهِ
مِن قبلِ أن يُهزَمَ التّسَلّي؛
ويغلبَ الشّوقُ ما يليهِ