الأمثال العامية- مشروحة ومرتبة على الحرف الأول من المثل (الطبعة الثانية)/حرف الظَّاء
حرف الظاء
- ۱۸۲٥ - «الظّاهِرْ لَنَا وِالْخَافِي عَلَى الله»
- معناه ظاهر.
- ۱۸۲٦ - «ظُراطِ الْبِلّ وَلَا تَسْبيحِ السَّمَكْ»
- البلّ (بكسر الأول وتشديد اللام في لغة بدو الريف): الإبل. والمراد خير لي أن أسمع ضراط الإبل في السير بالبرّ، ولا أسمع تسبيح السمك. يضرب في تفضيل السير بالبرّ على علاته على ركوب البحر وإن كان له بعض المزايا، وذلك لما فيه من خطر الغرق، فهو في معنى قوله: (امشي سنة ولا تخطي قنة) المتقدم ذكره في الألف.
- ۱۸۲۷ - «الظُّرَاطْ شَبَعْ»
- أي الضراط سببه الشبع فإذا فرط من شخص دلّ على أنه شبعان. يضرب فيمن يحدث منه ما يدلّ على حال من أحواله.
- ۱۸۲۸ - «ظَنَّانْ خَوَّانْ خَالِي مِنِ الإِحْسَانْ»
- يضرب للمتصف بهذه النقائص.
- ۱۸۲۹ - «الظّنَّ السَّوّْ يِودِّي جْهَنّمْ»
- ودي معناه: أوصل محرف عن أدى إلى كذا. والمراد من المثل ظاهر.