رجوع الشيخ إلى صباه/الجزء الثاني/الباب الحادي والعشرون

​رجوع الشيخ إلى صباه​ المؤلف ابن كمال باشا
الباب الحادى والعشرون فى ذكـر من وطئ النساء فى أدبارهن


قـال الحـافظ لايستقبح النيك فى الإست لحسـن الأليتين فإنهمـا من حسنهمـا يصحبـان وكفى ذلك فضلاً فكيف بالضيق وسلس الطريق وحسـن المنظر لأن تركيب الإير فى الإست كالإصبع فى الخـاتم وقـال زهـير بن دغيوش مررت يومـا ببعض قصـور الرشيد بالرقه فدخلت قصرا منهـا فسمعت غنجاً وحركـه شـديده فأصغيت فإذا قائل يقـول أولجـه فى النـار فإن فيـه النـار فتقدمت قليلاً فإذا أنا بجــاريـه فـائقة الجمـال فقـالت إن أردت شيئاً ندونك فتأملتهـا فإذا عليهـا غلالة مطر قد عقبت بالمسك والعنبر ورأيت بطناً ومكـاناً وســره لم أر أحسـن منهـا وإذ لهـا حر كأنـه رغيف فرنى قد إرتفع عـن بطنهـا وفخذيهـا فأدخلت يدى فغرصتـه ولويت شفرهـا فقالت خذ فى هـذا الموضع فإن هـذا لايفوت فألقيتهـا وباشرتهـا فلم أطبع منهـا عـلى النيك فإنحنيت إلا عـن أربعـه ثم قـامت إلى المـاء فرأيت لهـا ردفاً لم أر أكبر منـه ولاأحسـن يرتج إرتجـاجاً فلمـا دخلت كشفت عـن عجزهـا فقبلتـه وعضضتـه وأصابنى شبق شــديد فقـالت هـل نكت إمرأه فى إستهـا قط قلت أكثر من مـائة مره قـالت فصف لـى أبوابـه قلت أنا كنت أنيك كيف إشتهيت لا أسأل عـن أبوابـه قالت إن لـه أبواباُ كثيره قلت مـا هـى قالت ستة عشر (1)فقش البيض (2) التركى (3)الخفى (4)نفخ الطعـام (5)البقى (6)النجى (7)الصرار (8)خرط الرخـام (9)الزوف (10)المورس(11) المضيق(12) المصفق ( 13) اللولبى (14)أبو ريـاح (15) الخـــرار (16) حـل الإزار. وفى يد العـامـه ثمـانيـه ، فقلت ومـا يوصلنى إلى معرفتهـا قالت المعرفـه بالفعل أوكد ثم إنبطحت عـلى الوجـه ومكنتنى من نفسهـا حتى صببت وقالت هـذا نقش البيض ، ثم مشت إلى المـاء وجـاءت فبركت عـلى رأسهـا وجعلت عجزهـا ومنكبيهـا مرفوعـات وإنفتحت وأخذت ذكرى فدلكت بـه سـاعة ثم أولجتـه وأعطتنى الرهز وتحركت ولم أزل للفراغ فقـالت هـذا التركـى ثم قـامت ورجعت وبركت وريقت فرجهـا وقـالت أولج نصفـه ثم أخرجـه كذلك ففعلت فكنت أرى رأسـه عـلى باب أستهـا وأسمـع لحجرتهـا غطيطاً عـاليـاً فقالت لـى هذا النجى ثم خرجت إلى المـاء ورجعت فإستلقت عـلى ورفعت إحدى رجليهـا ثم ربقت شرجهـا وأخذت ذكرى بيدهـا وأولجتـه إلى أصلـه فى حجرهـا ثم قـالت ضـع رجلى اليسرى عـلى شقك الأيمن وأرهزنى بقوة وأدفع بأشد ماعنـدك ففعلت للفراغ فقـالت هـذا الخفى لأن أحـد الخفين عـلى عـاتقك والآخــر عـلى الأرض ثم خرجت وإغتسلت ورجعت فإنبطحت وقـالت إلق بطنك عـلى ظهـرى وأولجـه وأخرجـه بقـوة وأولجـه ورد فى كل هـزتين ففعلت فكنت أسمـع إستهـا بقـول بق بق فقـالت هـذا البقى ثم خرجت إلى المـاء وجـاءت وبركت وإنفتحت جـداً وريقت شـرجهـا ودفعته كلـه إلى أصلـه ثم وضعت رأسـه عـلى البـاب ولم تزل تدلك بـه حتى لان فقـالت إذا أنت أولجتـه فقم دون إنتصـاب حتى يكـون فى سـاقيك بعض إنحنـاء ثم أولجـه وأخرجـه إلى فوق بقـوه فإن هـذا هـو الزوف ثم خرجت إلى المـاء وإغتسلت ورجعت فبركت ووضعت يدهـا عـلى ركبتيهـا وقالت لى ريق رأس ذكرك وأدلك باب الإست قليلا قليلا وأولجـه بقـوه ففعلت فسمعت لشرجها صريراً شــديداً لقـلة الريق فقـالت هـذا الصـرار ثم خرجت ورجعت وبركت كالسـاجده وريقت عجزهـا وشرجهـا بيدهـا وقالت ريق رأس ذكرك ثم أدلك بـه باب رحمى سـاعـه ثم أولجـه قليلاً ثم سلـه وأخرجـه إلى رأس الكره فكنت أسمـع لشرجهـا خرطاً فقـالت هـذا خرط الرخـام ثم خرجت ورجعت فبركت ووضعت عـلى رأس إستهـا ريقاً كثيراً وريقت ذكرى إلى أصلـه ودلكت بـه الشرج ثم قالت أكثر ريقك فى كل رهزتين وأولجـه إلى أصلـه وقالت هـذا المضيق ثم خرجت ورجعت وقامت وألصقت بطنهـا مع الجـدار وأخرجت عجزهـا قليلاً وقالت لإذا أنت أولجتـه فأخرجـه بعيداً عـن الباب وتنح أنت مقدار ذراع ثم صفق بإيرك عـلى الباب وأولجـه بقوه ورهز وقالت هـذا يسمـى المصفق وقد يسمى الحمـارى ثم خرجت ورجعت فإستلقت عـلى ظهـرهـا ورفعت رجليهـا ووضعتهمـا عـلى عنقى ثم قالت لى أولجـه فى الإست كلـه ففعلت فلمـا أقمت سـاعـه قامت قليلاً قليلاً حتى صـارت عـلى جنبهـا الأيمن فأقمت أدفع حتى أفرغت وأردت القيـام فقـالت مكـانك فأخرجـته بيدهـا وأدخلتـه فى فمهـا ومصته ولم تزل تغمزه حتى قـام فنـامت كمـا كـانت فأولجتـه فى إستهـا ثم قامت وهـو فيهـا حتى بركت عـلى أربـع وهـى تعـاطيـه الزهـر الصلب فى جوفهـا فأردت القيـام فقـالت مكـانك فلم تزل ترهز حتى قـام فقـامت قليلاً وهـو فيهـا حتى صـارت قائمـه وهـو فيهـا ثم قـالت تراخ إلى الخلف وأنا أتبعك ففعلت حتى صـرت عـلى ظهـرى وإتبعتنى وهـو فيهـا حتى شدت عليـه فلم تزل تقعـد وتزل ســاعـه ثم دارت عليـه حتى صـار وجههـا فى وجهـى فعملت عليـه سـاعـه ثم دارت عليـه وقـالت أدخل إصبعك كلـه تحت فخذى ففعلت حتى ألقيتهـا عـلى ظهـرهـا وصرنـا إلى الحـال التى إبتدأنـا فيهـا العمـل فلم أرهزهـا وترهزنى من تحت رهـزاً موافة الرهزى حتى صببتهـا فيهـا ثم قمت فقـالت هـذا الباب إسمـه أبو ريـاح وهـو أكثر عمــلاؤنـا ثم خرجت ورجعت فبركت وجعلت بيدهـا عـلى باب إستها ريقا وكذلك على ذكـرى ثم قـالت أكثر الريق وأدخلـه شعــره شعــره وأنت تنظــر إليـه وأخـــرجـه كذلك فعلـت فكنت إذا أولجتـه أرى فرجهـا ينتفخ قليلا قليلاً حتى يغيب الإير كلـه فإذا أخرجتـه نظــرت إلى حلقـة الشــرج ينفتح كذلك حتى صببتـه فى شــرجهـا ثم قمت فقـالت هذا حل الإزار ثم عـاودتهـا بعـد ذلك بأيام فبركت وقـالت لى أكثر الريق وبالغ فى الإيلاج وإنظـر إلى مـاتعمـل وعليك بالزهـر الصلب والدفع الشديد ثم بركت وتفجعت وريقته وأولجتـه فى إستهـا فكأنـه وقـع فى حـريق وخـرج مخضوباً إلى أصلـه وفاح ريح الزعـفران فلم أزل أولجـه وأخرجـه حتى خضبت مابين إليتهـا وعـانتى ومـراقى وأنـا فى زعـفران خـالص فلم أزل كذلك حتى صببته فقلت مـاهـذا قالت ماء الورد فقلت صفيـه لـى فقـالت تعجن الزعفران بدهـن البنفسج ودهـن الورد حتى يصيرا مثل المرهم ثم تأخذ قالباً وتجعل رأسـه فى باب الشرج ثم تحشـو ذلك حشوا بليغاً حتى يحصل كله فى الإست كـان مـارأيت فقلت أن الزعفران يحـرق فقـالت إنمـا تخضلـه بدهـن الورد لتكسر حدتـه ثم إنى بعـد ذلك أبركتهـا ثانياً وأولجتـه إيلاجاً متداركاً وهـى تنخـر وتعمـل العجـايب حتى صببته فى شرجهـا ثم أخرجتـه فخـرج أخضر كالسلق وفاح ريح العنبر فقلت مـاهـذا فقــالت إسمـه السدرى فقلت وكيف هـذا قــالت ســدر مشــرب بعنبر معجـون ثم عـاودتهـا بعـد ذلك فألقتنى عـلى ظهـرى وقعـدت عليـه مقـابلى وجههـا ثم دارت عليـه حتى ولتنى ظهـرهـا ثم بركت قليلاًُ وأتبعتهـا حتى صــارت بــاركـه فلم أزل كذلك حتى صببتـه فى إستهـا فقلت مـاهـذا فقـالت هـو اللولبى

( حكـايـه ) حكى عـن محمـد بن عيسى النخـاس قـال قلت لجـاريـه مـاتقولين فى الخلط فقـالت ذلك من أفعـال بنـات القحــاب فقلت ولمـا ذلك قـالت لأنـه لاالفـاعـل ولا المفعـول بـه لــــذه فقـلت وكيف قــالت كما يأكـل الموز بالعســل فلا يجد واحد منهمـا

و( قـال المصعبى ) إشتريت جــاريـه روميـه وسـرت بهـا إلى منزلـى وأردت الخــروج فقـالت والله لاتبرح حتى تعمـل واحداًُ فقلت شأنك فبركت عـلى أربـع وفتحت آلتيهـا وقـالت أولجـه فى الإست ثم أخرجـه فأولجـه فى الحـر ثم رده إلى الإست ولاتزال تفعـل ذلك حتى تفــرق فبدأت فأولجتـه فى الإست فى أصلـه فنخرت وغربلت غربلـه شـديده ثم أخــرجتـه فأولجتـه فى الحــر فلم أزل كذلك حتى صببته فكـان بـه من اللذه أمــر عجيب فقـالت هـذا باب الخلط وقــال المعـبدى إشتريت جــاريـه فلمـا خلوت بهـا واردت وطئهـا قـالت مكـانك أتعــرف أشــد النيك قلت لا قلت ألذ لنيك فى الحــر أن ترفع رجلى وتقعـد عـلى أطـراف أصـابعك وتولجـه فتنظـر إليه وهـو يدخـل ويخــرج ثم تثبتـه ســاعه وتقبل الركب فإذا أردت الصب فلك فيـه وجهـان احـدهمـا أن تخـرجـه فتصبـه فى الســره تراه كأنه سبيكـه فضـه أو تولجـه فى الإست فتصبـه فترى الشــرج يعصــره ويمصـه مص الجدى ثـدى الشـاه وأقـدر الريق إذا نكت فى الحـر فإنـه أطيب لـذه وألذ مـايكـون الوطء فى الحـر عـلى أربـع لأنك ترى الركب تذهب وتنظر إلى البطن والثديين والســره وغير ذلك وألذ مـا يكـون النيك فى الإست إدبار الإنك تراه مـايدخـل ويخـرج فإذا نكت فى الإست فأكثر الريق فإنـه أطيب وألذ غيبـه إلى أصلـه وبالغ فى الإيلاج وقبل الآلييتين كـل ســاعـه تريد النيك فإن ذلك يزيد فى شبقك ففعلت ذلك فمـا رأيت عمرى أطيب ولاألذ منـه

( وقـال ) بنــان بن عمـر سمعت فنــاساً بالبصره يقــول حلفت بالطــلاق وأنـا سكران إنى أنيك إمراتى نيكاً من دبر قـال فجئت إلى فقيـه فى حلقـه فى المسجـد فقلت أصلحك الله إنى حلفت بيمين الطلاق إنى لابد لى أن أنيك إمرأتى نيكاً من دبر فتبسـم الفقيـه ثم قـال إنى أنيك إمرأتى كل ليلـه نيكاُ من دبر إذهب عافاك الله فأقم أمرأتك عـلى أربـع وقف من خلفهـا وبل كمرتك بشئ من البصـاق ثم أدخل إيرك فى إستهـا وأخرجـه وأدخلـه فى حرهـا كـذلك للفراغ هـذا نيك الدبر لمن عقلـه ، قـالو إن الزنج والحبشـه أكثر مايكـون الإستـاه مع الإحراح قـال وفى الهنـد طـائفه يقـال لهـا الكوفيون لاينيكـون سـوى الإحراح ويقصـدون مواضـع جثمـان الجــاريـه وفى فيهـا باب دارى جالس عـلى مصطبـه وإذا بأمـرة تتمشى وتتكسـر فقلت لهـا عـلى طريق العبث بهـاإيش قولك ياستى فى شئ أصلع أقرب أحـدب أقتب كأنـه بوق عظيم العـروق كأنـه وتد أو حبل من مسـد أو قبـة أسـد أحمـر أشقر أعجر معجر كالمحـور إن صــارعـه الكبش صرعـه أو إذا طعنـه أوجعـه أو هجم عليـه قرعـه أو عـاملـه خـدعـه يمشى بلا رجلين وينظر بلا عينين ويتوسل بالخصيتين يكنى أبا الحصين إذا غضب تغـاشى وإذا رضى تلاشى غليظ مـدكك مـدور مفكك يكنى أبا النعكك مطـاعن مداعس مشـاتم مناحس يكنى أبا الفوارس رأسـه كمـاه ووسطـه قنـاه وفى رقبتـه محلاه رأسـه بلـوطـه ووسطـه مخروطـه لو نطح الفيل كوره أو أدخـل البحـر عكــره قـال فلمـا سمعت ذلك تقدمـت إلى وجلست بين يدى وحلت النقـاب عـن وجـه كأنـه القمـر وقالت هـزاز بن أوشين فقلت لاوالله بل كالبدر فى ليلة كمـاله فقـالت وأريك شيئاً يقـوم لـه إيرك ويتلذذ بـه غيرك وشــالت ثيـابهـا عـن جسـم كأنـه قضيب لجـين وبطن معكنه وســره محقنـه وخصـر نحيل يحمـل ردفاً ثقيــل وحـر كأته قعب مخـــروط أو حمـل مسموط فبقيت باهتا إليـه أنظر فيـه فأنشدت تقـول : إنظر لكسى هـذا ***** فهـل لـه من شبيـــه يفــوز غيرك منــه ***** بكــــل مايشتهيــه لــو كــان منـك قريباً ***** ماكنت تصنـــع فيـه فقلت كنت أنيكـه بحرقـه وأبدل فيـه مجهـود الصنعـه فقـالت وهـل عنـدك صنعـه فقلت وأى صنعـه ياستى ومـا هـى من بعـدى عنـدك أو عنـدى فقـالت بل عنـدى ووصفت لى مكـانهـا وجعلت الميعـاد فلمـا أصبحت لبست ثيـابى وتطيبت ومضيت إليهـا فإذا بابهـا مفتوح فدخلت فى دار مضيـه كأنهـا الفضـه المجليـه وفى وسطهـا بركـه مملوءة من الماورد والصبيـه تعـوم فيهـا والجوارى ينثرن عليهـا النثار والأزهـــار فلمـا رأتنى طلعت وهمت بلبس ثيابها فأقسمت عليهـا أن لاتفعـل فإنتصبت بين يدى كأنهـا قضيب فضـه أو لعـبة عــاج فجعلت أنامل بيــاض لـونهـا وسواد شعــرهـا وغنج عينيهـا وتقويس حـاجبيهـا وإحمـــرار خـديهـا وصغـر أنفهـا وضيق فمهـا وطـول عنقهـا وإنســلاك كتفهـا وقعـود صـدرهـا وبروز نهـديهـا وتربيع بطنهـا وإندمـاج عكنهـا ورقة خصــرهـا وثقـل ردفهـا فوقـع نظرى عـلى كس كأنـه قضيب لجـين قـد إعتنقتـه بســاعـدين وقد أرخمت عليـه عكنتين من عكنهـا وغطت باقيـه براحينهـا ثم لبست ثيابهـا ومضينـا إلى مجلس قد عبية أوانيـه وملئت قنانيـه فحضــر الطعـام فأكلنـا ودارت الأقـداح فشربنـا وأخذت العـود إلى صـدرهـا وغنت فسمعت مـالم أسمعـه فى حيـاتى وزاد بى الطرب فخدرت مفاصلـى وفترت أعضــائى وبقيت شـاخصاً بلا حركـه فمدت يـدهـا إلى عـلى سبيـل التحريش وقـالت ياحبيبى أين أنت الآن فمـا كـان لـى لسـان أكلمهـا فرست العــود من بين يدهـا وتقدمت وجلست بين يدى ودست يدهـا فىكى وقبضت عـلى إيرى فغمزتـه غمز إلينـا ونـامت عـلى ظهــرهـا وكشفت عـن بطنهـا وأبرزت حــرهـا ووضعت يـدى عـليه وهـى تتحرك من تحت يـدى وهـى تقول إمش تعـال خـذنى كمانى لاتتوانى شـل سيقانى عـلى غيظ خــلانى قور هـزى بظهـر غنجى لاترحمنى ومن النيك أشبعنى وهـى تلعب بحـاجبيهـا وتغزل بعينيهـا وتمص شفتيهـا وتطــرف لســانهـا إلى وقومـى بالبـوس فعنـد ذلك جلست عـلى رجلى وشـالت فخذيهـا وأقامت إيرى وريقت رأســه وحكت بـه بين شفريهـا ودخلت بيـدى بين إبطيهـا وقبضت بإصبعـى عـلى منكبيهـا وجعلت فمى عـلى فمهـا وبطنى عـلى بطنهـا وادخلت إيرى فى حـرهـا ورهزنـا رهزا شــديداً متداركاً وأنا أتنفس الصعـداء وأقـول ضمينى إليك الزقينى إلى صـدرك شيلـى أفخـاذك إرفعـى وسطك وأكثرت من هـذا وأمثالـه ومن بوسهـا وعضهـا ومص لســانهـا وهـى تقـول ياحياتى يامؤنسى ياشهـوتى يالذتى ياحبيبى هـاته عنـدى حطه فى قلبى أعملـه فى كبدى فلمـا أحست بإفراغـى رفعت وسطهـا وسكنت رهـزهـا وإعتنقنـا ونلت منهـا مـاسرنى وقمت بلـــذه ماذقت فى عمــرى ألذ منهـا ولم تزل فى صحبتى إلى أن توفيت فحزنت عليهـا حزناً شـديداً ولم أصحب إمرأه بعــدهـا .