ظللت والشوق محرق كبدي

ظَلَلْتُ وَالشَّوْقُ مُحْرِقٌ كَبِدِي

​ظَلَلْتُ وَالشَّوْقُ مُحْرِقٌ كَبِدِي​ المؤلف خليل مطران


ظَلَلْتُ وَالشَّوْقُ مُحْرِقٌ كَبِدِي
حَتَّى قَضَى السَّعْدُ فِي الهَوَى وَطَرِي
فَكَانَ يَوْمٌ لا شَمْسَ فِيهِ سِوَى
شَمْسِ وَلا نَيِّرٌ سِوَى قَمَرِي
أَنْجَزَ وَعْداً فِيهِ الصَّفَاءُ فَلَمْ
يَشِبْهُ غَيْرُ الوَعِيدِ مِنْ عُمَرِ
حُسْنِي إِلَى جَانِبِي وَسَطْوَتُهُ
حُصْنِي فَمَا خَشْيَتِي وَمَا حَذَرِي