الصفحة الرئيسة
عشوائي
دخول
الإعدادات
تبرع
حول ويكي مصدر
إخلاء مسؤولية
بحث
مؤلف
:
خليل مطران
اللغة
راقب
عدّل
►
مؤلفون م
خليل مطران
الفهارس
السيرة
اقتباسات
الوسائط
ويكي بيانات
(1289 هـ —1368 هـ =
1872 م
—
1949 م
)
شاعر القطرين ورائد الاتجاه الوجداني
أعمال
عدل
ترجمة
عدل
تاجر البندقية
تأليف
عدل
الأعمال
خليل مطران
مؤلف:خليل مطران
آلاَءُ فَارُوقَ المُفَدَّى
آلُ دَاوودَ أَتَتْهُمْ مِنْحَةٌ
آمَنْتُ بِاللهِ كُلُّ شَيءٍ
آنَسْتُ بِكُمْ وَلَكِنْ تَمَّ أُنْسِي
آنِسَاتُ الشَّواطِئْ
آيَةٌ فِي تَسَلْسُلِ الذِّكْرَيَاتِ
أبكيك يا زين الشباب
أبى الروم إلا حربنا ثم أدبروا
أتت مصر تستعطي بأعينها النجل
أخذت العشية منك الجنية
أخلصت للملك الولاء فلان لي
أدعو القريض فيعصي بعد طاعته
أسمعتنا ما شاق ألباب
أشعرتني بجفاء
أفاضل مصر در في المجد دركم
ألبر في أنبل غاياته
ألشعر من مبدأ الخل
ألعرَقُ الذُّوقِيُّ أَشْهَى الطَّلا
ألقى الدجى الستر فقم طائفا
أمر الأمير لما أحب دعاني
أنا في ارتجال الشعر غير موفق
أنت يا سيدي على ما علمن
أول ما تلهى به البطون
أيزيدُكَ التَّبْجِيلُ وَالتَّكْرِيمُ
أيقر همتك البعيده
أين الجينه وكيف ضاع صباحا
أيُّ فَتْحٍ كَفَتْحِ هَذَا النَّادِي
أَإِلَى إِيابٍ أَمْ هُوَ التِّرْحَالُ
أَبَتِ الصَّبَابَةُ مَوْرِداً
أَبَيْتِ الْحَمْدَ مِنْ سَنَة
أَبُو حَسَنٍ أَصْفَى الرِّفَاقِ سرِيرَةً
أَبِسَفْكِ مَاءِ المَدْمعِ الْهَطَّالِ
أَبْقَى وَيَرْفَضُّ حَوْلِي عِقْدُ خُلاَّنِي
أَبْكَتِ الرَّوْضَ عَلَيْهَا جَزَعاً
أَبْكَيْتَ أَصْحَابَكَ مِنْ رِقَّةٍ
أَبْكِي إِذَا غَدَتِ الظِّبَاءُ فَلَمْ
أَبْكِي الْوَفاءَ غدَاةَ أَبْكِيكا
أَبْكِي شَبَابَكِ والجَمَالا
أَبْلِغْ بِمَا أَفْرَغْتَ فِي تِمْثَالِ
أَبْهَجْ بِحُسْنِكِ يَا سَمَاءُ وَحَبَّذَا
أَتَاجِرَةَ النَّفَائِسِ وَالْغَوَالِي
أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها
أَتَحْفِزُنَا فِعَالُكَ أَنْ نقُولاَ
أَتَخُونُ صَبْرَكَ يَا عَلِيُّ عَزِيمَةٌ
أَتَرَوْنَ فَوْقَ مَنَاكِبِ الأَدْهَارِ
أَتُرَى جَازِعاً وَأَنْتَ صَبُورُ
أَتْتْنَا الْهَدِيَّةُ مُخْتَالَةً
أَجَابَ الشَعْرُ حِينَ دَعَا الوَفَاءُ
أَجْسُرُ أَنْ أُهْدِيَ أُلْعُوبَةً
أَحْسنْتَ شكْرَكَ لِلَّذِي أَعْطَاكَا
أَخَذَتْكَ أَخْذَ الْعِزِّ رِقَّةُ مَارِي
أَخِي أَنِّي لفِي شَوْقٍ إِلَيْكَ
أَدَارَ الْعَدْلَ مَا أَنْسَاكِ دَهْري
أَدْلَتْ مِنَ الرَّأْسِ فُلاًّ
أَدْمَاءُ فَتَّانَةٌ لَعُوبٌ
أَرَأَيْتَ فِي أَثَرِ الغَمَامِ الوَادِقِ
أَرَى مِثْلَ سُهْدِي في الكَوَكبِ
أَرِينَا بِأُلْعُوبَةٍ فِي يَدَيْكِ
أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَانِبِ
أَرْضَيْتَ قَوْمَكَ يَا أَبَرَّ أبِ
أَزْكَى تَحَيَّاتِ الفُؤَادِ
أَزْمَعْت إِهْدَاءً أُوَفي بِهِ
أَسَفِي عَلَى الغصْنِ النَّضيرِ
أَسَىً أَنْ تَوَلَّى نِعْمَةَ اللهِ مُوحِشاً
أَسَيْنَا عَلَيْكَ وَحُقَّ الأَسَى
أَسْعِدْ بِلُبْنَانَ مَشُوقاً أَنْ يَرى
أَشِيرِي إِلَى عَاصِي الهَوَى يَتَطَوَّعِ
أَشْرِقْ وَحَوْلكَ وُلْدُكَ الأَبْرَارُ
أَشْفَتْ غَلِيلَ فُؤَادِكَ الظَّمآنِ
أَشْكُرُ لِلأْسْتَاذِ مَا جَادَنِي
أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري
أَضَاءَ رَجَاءٌ فِي دُجَى الرَّأْيِ كَاذِبٌ
أَطَلْت نَأْيَكَ عَنِّي
أَعَرُوسٌ إِكْلِيلُهَا يَعْلُوهَا
أَعَزُّ مِنَ الْهَوَى وُدٌّ صَحِيحٌ
أَعَلِيُّ يَا أَسْرَى سَرِيٍ
أَعْرِفُ يَا سَيِّدَتِي غَادَةً
أَعْلَى الجُدُودِ مَكَانَةً يَنْمِيكِ
أَعْلَى مَكَانَتَكَ الإلَهُ وَشَرَّفَا
أَغَادِيَةً بَكَرَتْ بِالحَيَا
أَفَرِيدُ لاَ تَبْعَدْ عَلَى الأَدْهَارِ
أَفِرَاقاً وَأَنْتَ آخِرُ بَاقِ
أَقُولُ أَوْلاَدِي وَمَا ذَلِكُمْ
أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي
أَقِيلوا أَخَاكُمْ إِذَا مَا عَثَرْ
أَقِيمِي أُطِلْ مِنْ نَظْرَتِي مَا اسْتَطَعْتُهَا
أَقْرِيءِ الْقَوْمَ سَلاَمِي وَاعْتِذارِي
أَكَامِلُ فيكَ اجْتَلَيْنَا الكَمَالَ
أَكَذَا نِهَايَةُ ذَلِكَ الْجُهْدِ
أَكْرَمْتَنِي فَوْقَ الْمُنَى
أَكْمَلْتَ لِلعُقْبَى جِهَادَكْ
أَلأُسْرَتانِ كمَا توَدُّهُمَا العُلَى
أَلاَ هَلْ تَرَكْتُمْ يَا لَقَوْمِي فَضِيلَة
أَلاَ يَا بَنِي غَسَّانَ مِنْ وُلْدِ يَعْرُبٍ
أَلاَ يَا لَيْلُ لَيْلَ الفصْلِ
أَلحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُ
أَلرَّوضُ رَوْضُكَ يَا هَزَارُ فَغرِّدِ
أَلطَّائِرُ العَالِي مَرَادُهُ
أَلمُورِيَاتُ أَخْمَدَتْ زِنَادِي
أَلنَّقْدُ عِلْمٌ تُزَكِّيهِ نَزَاهَتُهُ
أَلنُّورُ وَالنُّوْرُ يَوْمَ عِيدٍ
أَلنِّيلُ عَبْدُكَ وَالمِيَاهُ جَوَارِي
أَليَوْمَ تَمَّ الفرَحُ الأَكْبَرُ
أَلَيْسَ شَيْئاً عَجِيبا
أَلِلشَّرْقِ سَلْوَى بِالبَيَانِ المُخَلَّدِ
أَلْتَوْأَمَانِ اللَّذَانِ كَانَا
أَلْجَدِيدَانِ حَرْبُ كُلِّ جَدِيدِ
أَلْغَرْسُ غَرْسُكَ أَيُّهَا البُسْتَانِي
أَلْفيتُ مِنْكَ مُرُوءَة لَمْ أَلْفِهَا
أَلْقَى الجَمَالُ عَلَيْكَ آيَةَ سِحْرِهِ
أَمَجْدُكَ الضَّخْمُ البَعِيدُ المَدَى
أَمَرْتَنِي وَبِهَذَا الأَمْرِ تُسْعِدُنِي
أَمُشَيِّعٌ أَنَا كُلَّ يَوْمٍ ذَاهِباً
أَمُعِيدَ الاِسْتِقلالِ مُكْتَمِلاً إِلى
أَمِنُوا بِمَوتِكَ صَولَةَ الرِّئْبالِ
أَمِيرَ القَوْلِ بَعْدكَ مَنْ يَقُولُ
أَنرْتجِلُ الأَشْعَارَ فِي فَرْعِ هَاشِمٍ
أَنَا لاَ أَخَافُ وَلاَ أُرَجِّي
أَنْزَلَ الرَّوْعَ فِي صِلاَبِ الْعِمَادِ
أَهْلاً بِأَهْلِ الْفَضْلِ وَالنُّبْلِ مِن
أَهْوَى وَمَا الغَانِيَاتُ مِنْ وَطَرِي
أَوَاصِفٌ أَنَا أَخْلاَقاً سَمَوْتَ بِهَا
أَينَ أَزمَعْتَ عَن حِمَاكَ المَسِيرَا
أَيهَا الفُرْسَانُ رُوَّادَ السَّمَاءْ
أَيَا مَنْ عِشْتِ عَيْشاً كُنْتِ فِيهِ
أَيَبْلُغُ مِنْكَ سَمْعَ المُسْتَجِيبِ
أَيَعْقِلُ حُزْني عَنْ وَدَاعِكَ مَنْطِقِي
أَيَّ بَانٍ أَقَامَ هَذِي المَنَارَ
أَيُّ بُشْرَى حَمَّلْتُموهَا الْكِتَابَا
أَيُّ رُزْءٍ دَهَاكَ يَا سَمْعَانُ
أَيُّهَا الفَارِسُ الشُّجَاعُ تَرَجَّلْ
أَيُّهَا المحسِنُ هذا مَنزِلٌ
أَيُّهَا المُسْتَشَارُ لِلرَّأْيِ قَدْ أَنْصِفْتَ
أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي
أُضيئَتْ لِلْهُدَى نَارُ
أُعَانِي مِنَ الدَّاءِ آلامَهُ
أُلقُوا الحِجَابَ وَأَبْرُزُوا التِّمْثَالاَ
أُنْظُرِيهَا تَجِدِيهَا زَهَرَا
أُنْظُرْ إلى ذَاكَ الْجِدَارِ الحَاجِبِ
أُنْظُرْ إِلَى هَذَا المُحَيَّا الَّذِي
إذا الرتبة العليا أتتك إثاب
إذا المرء لم ينصف بقدر جهاده
إذَا رَأَيْتُمْ قَلْباً جَرِيحاً
إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ
إرْبَأْ بِنَفْسِكَ أَنْ تَكُونَ نَجِيبَا
إفْتَتِحُوا النَّادِي أَوِ اقْفِلُوا
إقرار غير جاحد
إلى أَيِّ امْتِدَادٍ في البَقَاءِ
إلى الأديب العبقري الذي
إلياس باقتك الصغيرة جنة
إلْيَاسُ يَا ابْنَ سَلِيمٍ أَيُّ مَفْخَرَةٍ
إن التي تجلت عليا أنجبت
إن تلتمس رجلا حرا شمائله
إن ينتقل أغناطيوس الثاني
إني أقمت على التعلة
إنْ فَازَ نَجْلُكَ بَيْنَ الْرِّفُقَةِ النُّجُبِ
إنْ كَانَ فِي لُبْنَانَ نَالَكَ عَارِضٌ
إهنأ بخير قرينة
إهنأ بما أهدى المليك
إِذَا أَكْرَمَتْ مِصْرُ الْعَزِيزَةُ ضَيْفَهَا
إِذَا أَنِسَتْ بِصُورَتِهِ عُيُونٌ
إِذَا الرُّتْبَةُ الْعُليَا أَتَتْكَ إِثَابَةً
إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ فَقَدْ يُرَى
إِذَا بَدَتْ حَسْنَاءُ فِي بُرْقُعٍ
إِذَا لَمْ يَكُنْ فِي دَوُلَةِ العِلمِ حَاجِبُ
إِذَا لُبْنَانُ زَانَ صُدُورَ رَهْطٍ
إِذَا مَا انْفرَطَ العَقْدُ
إِذَا مَا فَرَنْسَا قَلَّدَتْكَ وِسَامَهَا
إِذَا وهَى الحُبُّ فَالهِجْرَانُ يَقْتلهُ
إِعْزِمْ وَكَدِّ فَإِنْ مَضَيْتَ فَلاَ تَقِفْ
إِلى العُمرَيْنِ فِي بَيْرُوتَ أُهْدِي
إِلَى أُسْتَاذِنَا الْعَلَمِ الجَلِيلِ
إِلَى الصَّدِيقِ الأَبَر أُهْدِي
إِلَى الْغَادَةِ الزَّهْرَاءِ مِنْ آلِ فَاضِلٍ
إِلَى خَليلٍ وَلِنْدَا
إِلْيَاسُ دُمْ وَبَدِيعَةٌ
إِلْيَاسُ مِنْ آلِ نَصْرٍ قَضَى
إِنَّ الَّذِينَ الدَّاءُ فِي صُدورِهِم
إِنَّما القَصْدُ إِنْ تَبِيعَ وَمَا فِي
إِنِّي أَبَاهِي سُرَاةَ الشَّرْقِ أَجْمَعَهُمْ
إِنِّي لأَحْمِدُ رَبِّي
إِنْ تَسْتَطِعْ أَنْقِذْ فَتَاكْ
إِنْ تَكُونُوا حُمَاتَهَا وَبنِيهَا
إِنْ كُنْتَ يَا صَوْتِي غَيْرَ رَاجِعِ
إِهنَأْ بِرُتْبَتِكَ العُلْيَا وَيَهْنِئُهَا
اسمع شكاتي فهي إن لم تفد
البحر أقرب أن يصير هواء
السَّعْدُ أَعْطى فوَفَّى غيْرَ مُعْتذِرِ
الضَّاحِكُ اللاَّعِبُ بِالأَمْسِ
القلوب والمقل
النجم في عليائه خافق
النِّيلُ وَالْمَلِكُ المُنِيلُ كِلاَهُمَا
الهيلطية أكلة أتقنتها
الياس أثث جدا
اليَوْمَ خامَرَنِي الْغُرُورُ
اليَوْمَ فارَقَ صَدْرِي
الْكَاتِب النِحرِير من
الْيَوْمَ يَوْمُ مَصَارِعِ الشُّهَدَاءِ
انْفَرَطَ العِقْدُ وَيَا حُسْنَهُ
آلت أعمال هذا المؤلف إلى
الملك العام
في
لبنان
بموجب
القانون رقم 75 لسنة 1999 الرامي إلى حماية الملكية الأدبية والفنية
إما لأن مدة حماية حقوق المؤلف قد انقضت بموجب أحكام
المواد 49–57
منه أو لأن العمل غير مشمول بالحماية بموجب
المادة 4
منه.
مضت خمسون سنة على وفاة المؤلف.
مضت خمسون سنة على وفاة آخر المؤلفين المشتركين للأعمال المشتركة.
مضت خمسون سنة منذ أول نشر علني مجاز للعمل في حالة الأعمال الجماعية والأعمال السمعية والبصرية
نشرات الأخبار اليومية.
القوانين والمراسيم الاشتراعية والمراسيم والقرارات الصادرة عن كافة سلطات وأجهزة الدولة وترجماتها الرسمية.
الأحكام القضائية بكافة أنواعها وترجماتها الرسمية.
الخطب الملقاة في الاجتماعات العامة والجمعيات على أن الخطب والمرافعات التي تخص شخصاً واحداً لا يحق إلا لذلك الشخص جمعها ونشرها.
الأفكار والمعطيات والوقائع العلمية المجردة.
كافة الأعمال الفنية الفولكلورية التراثية، غير أن الأعمال التي تستلهم الفلكلور فهي مشمولة بالحماية.
لبنان