مجلة المقتبس/العدد 91/مخطوطات ومطبوعات

مجلة المقتبس/العدد 91/مخطوطات ومطبوعات

ملاحظات: بتاريخ: 1 - 8 - 1914



الأسرار الكونية

في الكرة الأرضية

الجزء الأول والثاني تأليف محمد علي أفندي المحايري

طبع بمطبعة روضة الشام بدمشق سنة 1333

وهو مختصر في أقسام الأرض الطبيعية والسياسية وأقسام المخلوقات مع فروعها وهو نافع لتلامذة المدارس الأحداث وقد توسع المؤلف قليلاً في جغرافية بلاد الشام وعساه يعتمد في الطبعة الثانية على أحدث المعلومات عنها فإن منها ما قدم وتغير ولكن ذلك لا يضر بفائدة هذه الرسالة.

دروس الزراعة

تأليف فوزي بك العظم طبع على نفقة المكتبة الهاشمية

بمطبعة الترفي

هو مختصر يحتوي على أبحاث زراعية مقتبسة من إحداث الكتب العصرية والمؤلف سبق له أن نشر رسائل في بعض العلوم الحديثة واعتاد التأليف والتدريس وعرف حاجة الطلبة ولا غرو إذا كانت رسائله وكتبه نافعة في بابها لمن يقصد به نفعهم من عشاق العلم والمعارف.

كنز النجاة في علم الأوقاف

للشيخ عبد الواسع يحيى الواسعي طبع بمطبعة

الفيحاء بدمشق سنة 1334 هـ

هو مختصر في ألفلك القديم ذكر فيه عدد المنازل وتقسيمها إلى الجنوب والشمال وتقسيمها على فصول السنة ومعرفة ميزان الشمس وعدد البروج وتقسيمها على المنازل وعدد الشهور الرومية وأسمائها ومعرفة العمل بجدول السنين العربية وجدول الأوقاف ومعرفة القمر في أي منزلة ومعرفة الساعات بالنجوم ونجوم الزيادة والنقصان والإستواء ومعرفة ألفجر الصادق والكاذب والكوكب الليلي والنهاري ومعرفة ساعات الظهر والعصر ووق العشاء ووقت ألفجر إلى غير ذلك من ألفوائد.

تاريخ بيروت

تأليف ف. فارجابيد

هو مختصر في تاريخ بيروت نشرة بالا فرنسية في جورنال بيروت ثم طبع على حدة وفد اعتمد فيه المؤلف على مصادر كثيرة وواجز بقدر ما تساعد عليه حالة جريدة يومية ومع هذا فهو غاص بالفوائد.

السنة الأولى للحرب

////.

هو مختصر الحوادث في الحرب وكيف نشبت الحرب بين الدول المركزية وسائر دول أوربا نشرتها جريدة بيروت الافرنسية باللغة الافرنسية بعبارات موجزة اخصر من عبارات البرقيات كل يوم بيومه بحيث يرجع إليها فيما بعد ويأخذ منها محل الشكال من أيسر سبيل فلهذه الجريدة الشكر على هذه العناية.

حق اليقين

في التأليف بين المسلمين للسيد محسن الأمين

نشرت أولاً في مجلة العرفان في صيدا سنة 1332

غرض المؤلف أن يفهم ألفريقين أهل السنة والشيعة أن منافرة كل فريق للفريق الآخر لا تعود عليه بنفع وإنما تجلب له الضرر وإنه يجب على ألفريقين تحكم العقل والدين لأجل التقرب من ألفريق الآخر ومعاملته بالحسنى وأورد على ذلك الحجج.

رسالة الخط

للشيخ أحمد رضا نشرت تباعاً في مجلة العرفان

سنة 1332 في 48 صفحة

المؤلف مشهود له بالفضل وسعة المدارك والبحث العلمي عرف ذلك له مما كتب في المجلات ولا سيما في العرفان والمقتطف وهذه الرسالة في الخط هي مما خططه أنامله من حاضر المواد التي عثر عليها ووصلت إليه فأشبع الموضوع وضوحاً ببحثه من أطرافه.

كتاب المسح على الجوربين

تأليف المرحوم الشيخ جمال القاسمي ويليه كتاب الاستئناس

لتصحيح انكحه الناس له أيضاً

طبعاً في مطبعة الترقي بدمشق سنة 1333

هاتان الرسالتان لفقيد الإسلام المشار إليه وهو كسائر ما كتبه من التحقيق وبغض النظر وفهم أسرار الشريعة وتقريب الناشزين منها إلى إرجاعهم إلى حظيرتها وقد عني بتصحيحهما شقيق المؤلف الشيخ قاسم خير الدين القاسمي.

المردانيات

لشيخ الإسلام أحمد تقي الدين بن تيمية

طبع على نفقة الشيخ نايف سليمان الصالح شبلي

في مطبعة ألفيحاء بدمشق سنة 1333 (ص122)

أبدع شيخ الإسلام ابن تيمية المصلح الأعظم في القرون الوسطى في كل ما كتبه وهذه الرسالة هي في حل مسائل يكثر وقوعها ويحصل البتلاء بها ويحصل الضيق والحرج بالعمل بها على رأي إمام بعينه وكلها معقولة مشفوعة بالعقول الصحيحة

الجغرافية العمومية العثمانية

الحلقة الثالثة تحتوي على 44 شكلاً

و8 خرائط تأليف أحمد جودت أفندي المارديني

طبعت بمطبعة الترقي بدمشق سنة 1333 (3. 4)

هو مختصر مفيد في هذا ألفن الجليل جعله المؤلف بحيث تتناوله أذهان الطلبة على أسهل ما يكون ورتبه على طريقة جميلة في إجمال ما فصل والسؤال عما أورد في كل فصل واعتمد فيه على أحدث كتب هذا ألفن.

مبادئ الجغرافيا العمومية والعثمانية

تأليف أحمد جودت أفندي المارديني

طبع بمطبعة الترقي

بدمشق هذا مختصر من الكتاب الأول يحتوي على 31شكلاً و8 خرائط بنفع أحدث الطلاب وأصغرهم سناً وعسى المؤلف أن يكمل هذه السلسلة البديعة فيجعل عدة كتب بحيث يستغني بها الطالب عن تطلب المزيد في علم تقويم البلدان.

ولاة مصر وقضاتها

لأبي عمر محمد بن يوسف الكندي نشره المستر رفن غست طبع في

المطبعة الكاثوليكية في بيروت سنة 1908

طبع هذا الكتاب الأوصياء على تركة المستر جيب المستشرق ذكرى لأثره وإتماماً للخدمة التي كان بدأ منها من أحياء أثار العرب والفرس والترك وقد أضاف إليه طابعه ذيلاً لأحمد بن عبد الرحمن بن برد في أخبار القضاة الذين تولوا مصر سنة 237 و419 منقولاً عن كتاب رفع الأصر في قضاة مصر للحافظ بن حجر العسقلاني المتوفى سنة 852 ومن كتاب النجوم الزاهرة بتلخيص أخبار قضاة مصر والقاهرة لجمال يوسف بن شاهين سبط بن حجر ومن كتاب تاريخ الإسلام للحافظ شمس الدين الذهبي الدمشقي المتوفي سنة 748 فجاء الأصل ألفرع في 614 صفحة عدا فهرس الإعلام الذي يبلغ نحو 7. صفحة وعدا المقدمة الإنكليزية التي قدمها الناشر وهي تبلغ مع ألفهارس نحو6. صفحة وعدا الخريطتين الإنكليزيتين اللتين شفع بهما الكتاب وهما خريطة مملكة الدولة العباسية وخريطة مصر وقد أتى بنموذج من الخط المنقول عنه الأصل طبعه بالطبع الحجري. وقد كان كتاب القضاة الذين ولوا قضاء مصر لكندي هذا مع ذيله لابن برد طبعاً في رومية سنة 19. 8 على يد الأستاذ كوتهيل أستاذ جامعة نيويورك وألحقه ببعض ألفهارس فجاء في 167 صفحة ماعدا ألفهارس إلا أن هذه الطبعة التي وضعها المستر غست مع الزيادات أتم وأهم (المقتبس م6ص 773) وفي المقدمة الإنكليزية به تاريخ القطر المصري وما تقلب عليه من الحوادث وكلام على المؤلف طويل والنسخة المنقول عنها كتبت له أيام كان قائداً لجيوش الملك المعظم عيسى الذي حكم دمشق من سنة 615 إلى سنة 624 وطريقة المؤلف في الرواية طريقة المحدثين وفي الكتاب مادة لمعرفة تاريخ مصر والشام ولاسيما مصر ومن قام فيها من رجال وما حدث فيها من الأحداث وهاك نموذجاً منه قدوم أمير المؤمنين ألفسطاط قدم لعشر خلون من المحرم سنة سبع عشرة ومائتين فسخط على عيسى بن منصور وأمر بحل لوائه وأمره بلباس البياض وقال لم يكن هذا الحدث العظيم إلا عن فعلك وفعل عمالك حملتم الناس ما لم يطيقون وكتمتوني الخبر حتى تفاقم الأمر واضطربت البلد وضم أصحابه إلى أبن عمه موسى بن إبراهيم وولى المأمون على شرط الفسطاط أحمد أبن اسطام الأزدي من أهل بخارى وركب أمير المؤمنين فنظر إلى المقياس وأمر بإقامة جسر آخر فعمل له هذا الجسر القائم بالفسطاط اليوم وترك القديم وعقد لأبي مغيث موسى بن إبراهيم على جيش بعثه إلى الصعيد في طلب أبن عبيدس الفهري ومعه رشيد التركي فظفروا بالفهري بطحا وارتحل المأمون إلى سخاسلخ المحرم سنة سبع عشرة ثم سار إلى البشرود والأفشين قد أوقع القبط بها فنزلوا على حكم أمير المؤمنين فحكم بقتل الرجال وبيع النساء والأطفال فبيعوا وسبي أكثرهم وأتى بالفهري إلى سخا فقتله وتتبع كل من يومي إليه بخلاف فقتله فقتل ناساً كثيراً ورجع إلى ألفسطاط يوم السبت لست عشرة من صفر سنة سبع عشرة ومضى إلى حلوان فنظر إليها وأقام بها ثلاثاً ورجع إلى ألفسطاط فخرج على مقدمته أشناس وارتحل المأمون يوم الخميس لثماني عشرة من صفر فكان مقامه بالفسطاط وسخا حلوان تسعة وأربعين يوماً هذا مثال من العمل الإداري في مصر لعهد المأمون والعبرة في هذه القصة بقول المأمون رضي الله عنه لعاملهلم يكن هذا الحدث العظيم إلا عن فعلك وفعل عمالك حملتم الناس على مالا يطيقون وكتمتموني الخبروكانت الناس في تلك العصور على شيء من الأباء وعزة النفس ومن ذلك أمثلة كثيرة في هذا الكتاب منها ما ورد في الذيل نقلاً عن رفع الأصر في ترجمة عبد الله بن أحمد بن زبر أحد القضاة الذين تولوا دمشق ومصر قال المؤرخ أنه كان قوي النفس كثير الجهد واسع الحيلة وكان الوزير علي بن عيسى منحرفاً عنه ولما سعى في قضاء مصر دافع بولايته وكان السبب في انحرافه عنه كان يولى فضاءؤ دمشق فاتفق أن الوزير دخل دمشق في مهم من المهمات فخرج أهلها إلى لقيه ومنهم القاضي فسايره فصاح به أهل البلد ونسبوا القاضي إلى كل سوء من الرشا والظلم وغيرهما من ألفواحش والوزير يلتفت إليه فيقول له ما يقولوا هؤلاء فقال يشكون إلى الوزير غلو الأسعار وضيق الأحوال ويسألون حسن النظر إليهم والعطف عليهم فلما عاد إلى بغداد صرفه عن الحكم بدمشق أقبح صرف قال الحافظ الذهبي في حوادث سنة 329 قال أبو عمر الكندي أخبرني علي بن محمد المصري أنه رأى القاضي ابن زبر بدمشق اجتاز بسوق الأساكفة فشغبوا عليه ودقوا بشفارهم تخوتهم قائلين كلاماً قبيحاً وهو يسلم عليهم ويتطارش ويظهر أنهم يدعون له وهاك نموذجاً آخر من الكتاب قال ابن ميسر لما مات ابن الخطيب سعى ابن الوليد في القضاة وبذل لكافور مالاً فقام الناس في وجهه فرفعوا عليه فعزل عنه إلى أبي طاهر الذهلي ولما ولي عبد الله بن وليد قضاة دمشق أرسل ولده محمداً نائباً عنه وكان أهل دمشق اختاروا حكم بن محمد المالكي قاضياً عليهم لما شعر القضاة بموت قاضيهم الخصيبي وإعزال خليفته محمد بن اسمعيل الزيدي وذلك في أمرة فاتك الأخشيدي على دمشق فوصل محمد إلى دمشق في شعبان سنة 48 وهو شاب ثم وقع من دمشق من أهل دمشق منازعة في اختيار من ينوب في القضاة فتعصب قوم لمحمد ولد ابن وليد وقوم ليوسف الميانجي وكان الأعيان مع الميانجي والأوباش مع ابن وليد وذلك في رجب سنة 49 فاجتمع الشيوخ وانضم أكثر أهل البلد فاجتمعوا بفاتك ورفقته الغلمان الأخشيدية وشكوا لهم ما لقوا من الإساءة فانصفوهم فانصرفوا من عنده احسن انصراف وصرف ابن وليد.

رواية وفود النعمان

هي عربية تاريخية تمثيلية تمثل وفود العرب على كسرى أنو شروان ذات خمسة فصول لمؤلفها محمد عزت أفندي دروزة من أدباء نابلس جاءت في 54 صفحة.

في زوايا القصور

طبع بمطبعة جدعون في بيروت سنة 1913

هو سفر أخبار ونوادر غربية عن ملوك هذا العصر وأمرائه وحياتهم البيتية مأخوذة عن أوثق المصادر مكتوبة بعبارة سهلة طيلة بقلم أمين أفندي الغريب ومطالعة هذا السفر تسلي القارئ وتزيد معلوماته عن الغربيين وعاداتهم وما حواه مبعثر في بطون الكتب والصحف فجمعه المؤلف على هذا المثال بعد نشره في جريدة الحارس.

تاريخ آداب اللغة العربية

تأليف جرجي بك زيدان صاحب الهلال الجزء الثالث ص 348 طبع بمطبعة الهلال بمصر سنة 1313 يحتوي هذا الجزء على تاريخ آداب اللغة العربية من دخول السلاجقة بغداد سنة 447 وإلى دخول ألفرثا وبين مصر سنة 1313 وفيه كلام على ما انتجته العقول في العصر العباسي الرابع والعصر والعصر المغولي والعصر العثماني وهي عصور الإكثار من المصنفات وتأليف أمهات كتبنا منسقاً أحسن تنسيق على عادة المؤلف فقيد الآداب بحيث يقرأ المرء كل فصل في محله ويلتقط كل فائدة من مكانها وكتابه زبدة عشرات من كتب العلم والتاريخ والسير المعروفة ومنها المخطوط الذي تيسر للمؤلف العثور عليه في بعض المكاتب العامة والخاصة ولو كانت طبعت جميع تركة السلف من الأسفار لجاء هذا الجزء ضعفي ما هو عليه من الحجم وتكون ألفائدة على تلك النسبة ولكن لا جود إلا من موجود ومن تلا هذا الجزء والجزئين السالفين يتبين له إفدار علماء السلف وإكثارهم من التأليف في كل فن ومطلب أيام كانت اللغة زاهرة وسوق العلم نافقة غير بائرة.

إرشاد الأمة

إلى التبر المدفون

القسم الأول تعريب أحمد مختار بك الحسني

طبع بمطبعة الترقي بدمشق عام 1333 هـ (ص176)

هو كتاب في الزراعة عربه معربه عن الإفرنسية ومزجه ببعض الأفكار من عنده ولا سيما في المقدمة وصف فيها حالة الزراعة وتسامح ألفلاح السوري والملاك السوري وقد حلاه ببعض الصور فجاء نافعاً في بابه لقلة ما في الأيدي من الكاتب الزراعية الحديثة ومن أهم ما قرأناه فيه الإدارة الزراعية في الغرب والإدارة الزراعية في سورية إلا أنه ألقى جميع التبعة لتساهلنا على عاتق الأهليين وحدهم فنحث كل من تهمه الزراعة على مقتتناه تنشيطاً لمؤلفه وأخذاً من فوائده المقتبسة عن الغربيين.

التصريف الملوكي صنعه أبي ألفتح عثمان بن عبد الله بن جني عني بتصحيحه وفهرسة مطالبه وشواهده وإشارات جملة الشيخ محمد سعيد النعسان طبع بمطبعة شركة التمدن المصرية

سنة 1331 و1913

المؤلف من أئمة العربية والناشر الشارح من أساتذة حماه لعهدنا وقد جود طبعه بالشكل الكامل وعلق عليه تعليقات لطيفة فجاء وافياً بالمراد جديراً بإقبال طلاب العربية عليه الذين يشكرون له هذه الخدمة ويتمنون إطرادها بأحياء الأسفار النافعة للسلف وخدمتها بالتعليق عليها خدمة تقر بها من أذهان الطالبين والمتأدبين.

جواهر الأدب

من خزائن العرب

طبع في المطبعة العمومية في بيروت

هو مجموع آداب وحكم وأشعار ولطائف مختارة من أهم كتب المحاضرات والأدب ودواو البلغاء بنشره سليم أفندي إبراهيم صادر صاحب المكتبة العمومية في بيروت وقد ظهر منه إلى الآن خمس مجلدات لطيفة وكلها بالشكل الكامل طبعت بالمطبعة العلمية فنثني الثاء المستطاب على جامعها وناشرها ونحث المدارس على الاعتماد على مثل هذه الكتب القليلة الجرم الغزيرة العائدة التي تقوي ملكة البيان في الشبان وتجعل منهم عبارات البلغاء والحكماء على طرف الثمام.

كتاب الياس جرجس طراد

جمع جرجي أفندي نقولا باز طبع بمطبعة جدعون في بيروت

سنة 1914 (ص398)

أجاد صديقنا جامع هذا الكتاب في جمع سيرة سليل مني طراد المشهورين بأنه ظهر بينهم عدة فضلاء ونوابغ أدباء وهذا هو في جملتهم وقد الم بأصل أسرة طراد البيروتية وقال أنها عادت كمعظم الأسر المهمة في لبنان في القرن الرابع عشر من حوران إلى الكورة وبعد مائتي سنة تفرقت في البلاد وذكر تراجم المشاهير من هذه الأسرة وتوسع في ترجمة من ألف له الكتاب وذكر شيئاً من خطبه ومقالاته وكتبه وشعره فاستحق صديقنا المؤلف ثناء الأدباء لعنايته بأخبارهم وآثارهم وغيرته على ألفضل والفضيلة.

التحفة السنية

في المشايخ السنوسية

لعلي أفندي الجميل الموصلي طبعت بمطبعة سرسم في الموصل سنة

1331

هي رسالة نافعة جميلة الإنشاء عرب بعضها عن رسالة تركية لأحمد حلمي أفندي الفلبه لي ضم إليها معربها ما قالته بعض الصحف العربية في الشيخ السنوسي ونسبه وأسرته وعمله في الحرب الطرابلسية وما صدر عنه فيما قيل من الرسائل إلى قائد العساكر الطليانية والرسالة مفيدة في بابها لو تجردت من المبالغة.