نتائج البحث

الترادف، والتزام السجع والطباق وما إليه. فبلغت الصناعة اللفظية مبلغاً كان فيه القالب أكبر من المعنى وأوسع مجالاً. ثم جاء العصر الحديث يزخر بموضوعاته العلمية،...

علينا إلا إجراء عملية (الصقل البشري) على الدوام، لننحت من الغرائز الحجرية قوالب متساوية، تنبض بالحياة، وينسجم بها البناء المتساوي السيقان، فلا يكون به نتوءات...

. وجب أن يكون شعرنا ممثلا لتصورنا وشعورنا وان كان مفرغا في قوالبهم (أي قوالب العرب) محتذيا مذاهبهم اللفظية). فمطران إذن عرف كيف يستفيد من اللغات الأجنبية...

إبراهيم اقتدى بالبارودي في حسن صياغته. فعمد إلى الشعر العالي النفس، المتين القالب، يشد به نفثاته. وكأنما ونحن نقرأه نسمع الفرزدق أو بشاراً، على أن هذا الشعر...

يريده عالق بالشكليات. ومن هذه لخديعة وجدت الدعوات الكثيرة التي أنهت إلى قالب من قوالب فلسفة الفن، فالفن عند البعض لعب راق، وعند البعض متعة لاذة، وعند البعض...

المعلم يا أخانا الجليل مؤلف كتاب زهرة العمر بعد أن صبته وزارة المعارف في هذا القالب الشاذ؟ هل قرأت ما كتبه عنه صديقك طه حسين وشريكك في القصر المسحور؟ لقد كتب...

وبخاصة إن القارئ العربي والكاتب العربي في يومنا هذا قد اخذ يزيد اهتمامهما بالقوالب الأدبية الرائجة الآن في الغرب كالرواية والقصة القصيرة. هذا واحب أن أكرر...

الملتفة لإيصال الحقيقة إلى أذهان البسطاء السذج. فالأديان المختلفة إنما هي قوالب مختلفة تفرغ فيها الحقيقة ليستطيع الناس إدراكها إذا كانوا يعجزون البتة عن...

الشريفة التي تخرجها لنا القوة الألهية بين عديد ما تخرج في كل يوم من تلك القوالب الإنسانية المعتادة التي لا يفترق بعضها عن بعض إلا في أحجامها وأشكالها واختلاف...

وإنما رأى الراؤون قوالب هذه الأشياء التي ذكرناها. ومنها أنه إذا قال إن الروح التي في الجسد هي الإنسان وهي الفاعلة دون الجسد الذي هو قالبه لزمه أن يقول إن...

الإسلامية بحر زاخر بالعراق و الأندلس إذ هو كله من توابع العمران و اتساع نطاق الدولة و نفاق أسواق ذلك لديهما. فكثرت التآليف العلمية و الدواوين و حرص الناس...

التحقق من صفته. - صنعوا مفاتيح من أي نوع كانت طبقا لبصمات من الشمع أو القوالب أو أشكال أخرى لشخص ليس مالكا للعين او الشيء المخصصة له هذه المفاتيح أو...

لعقائد المؤمنين، وهذا كله لأنَّ نَظَرَ عقلِهم مقصورٌ على صور الأشياء وقَوالبها الخَياليَّة، ولم يمتدّ نَظَرُهم إلى أرواحها وحقائقها، ولم يدركوا المُوَازنةَ...