تصنيف:الأحوص
صفحات تصنيف «الأحوص»
الصفحات 184 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 184.
أ
- أأن نادى هديلا ذات فلج
- أبعد الأغر بن عبد العزيز
- أراني إذا عاديت قوما ركنتم
- أرسلت أم جعفر: لا تزرنا
- أسلام إنك قد ملكت فأسجحي
- أسلام هل لمتيم تنويل
- أشبه أبا عمرو وأشبه ثعلبه
- أعجب أن ركب ابن حزم بغلة
- أفي كل يوم حبة القلب تقرع
- أقبح به من ولد وأشقح
- أقوت رواوة من أسماء فالسند
- أقول التماس العذر لما ظلمتني
- أقول بعمان وهل طربي به
- أقول لعمرو وهو يلحى على الصبا
- أقول لما التقينا وهي صادفة
- أقول وأبصرت ابن حزم ابن فرتنى
- أكرع الكرعة الروية منها
- أكلثم فكي عانيا بك مغرما
- ألا قف برسم الدار واستنطق الرسما
- ألا لا تلمه اليوم أن يتلبدا
- ألا يا عبل قد طال اشتياقي
- ألا يا لقثومي قد أشطت عواذلي
- ألان استقر الملك في مستقره
- ألاهاج التذكر لي سقاما
- ألست أبا حفص هديت مخبري
- ألمت بعثر من قباء تزورنا
- ألمم على طلل تقادم محول
- أمسى شبابك عنا الغض قد حسرا
- أمن آل سلمى الطارق المتأوب
- أمن خليدة وهنا شبت النار
- أمن عرفان آيات ودور
- أمنزلتي سلمى على القدم کسلما
- أهاج لك الصبابة أن تغنت
- أهاجك أم لا بالمداخن مربع
- أهوى أمية إن شطت وإن قربت
- أو عرفوا بصنيع عند مكرمة
- أيا راكبا إما عرضت فبلغن
- أيهذا المخبري عن يزيد
إ
ب
س
ع
ف
- فأما المقيم منهما فممرد
- فإن تشبعي مني وتروي ملالة
- فإن تصلي أصلك وإن تبيني
- فبان مني شبابي بعد لذته
- فجلتها لنا لبابه لما
- فخرت وانتمت فقلت: ذريني
- فقالت تشكى غربة الدار بعدما
- فقلت لعبد الله ويبك هل ترى
- فقلت: إن أبا حفص تداركني
- فلو مات إنسان من الحب مقدما
- فما بيضة بات الظليم يخفثها
- فما جعلت ما بين مكة ناقتيفما جعلت ما بين مكة ناقتي
- فما هو إلا أن أراها فجاءة
- فهيهات من إيفاء فقع بقرقر
- فوا ندمي إذ لم أعج إذ تقول لي
- فيا بعل ليلى كيف سلمها
ل
م
ه
و
- وإذا الدر حسن وجوده
- وإن أظلمت يوما من الناس طخية
- وإن الذي يجري لسخطي وريبتي
- وإن بقوم سودوك لحاجة
- وإن بني حرب كما قد علمتم
- وإنك إن تنزح بك الدار آتكم
- وإني لأستحييكم أن يقودني
- وإني ليدعوني هوى أم جعفر
- والشيب يأمر بالعفاف وبالتقى
- والنفس فاستيقنا ليست بمعولة
- وبالفقر دار من جميلة هيجت
- وبالنعف من فيفا غزال ذكرتها
- وجمعت من أشياء شتى خبيثة
- وذلك في ذات الإله وإن يشأ
- وفي المصعدين الآن من حي مالك
- وقد جئت الطبيب لسقم نفسي
- وقد قادت فؤادي في هواها
- وكم منء مليم لم يصب بملامة
- وكيف ترجي الوصل منها وأصبحت
- ولقد قلت يوم مكة سرا
- ولم أر ضوء النار حتى رأيتها
- ولها بالماطرون إذا
- وليس بسعد النار من تذكرونه
- وما أثن من خير عليك فإنه
- وما الشعر إلا خطبة من مؤلف
- وما تركت أيام نعف سويقة
- وما زال ينوي الغدر والنكث راكبا
- وما كان هذا الشوق إلا لجاجة
- ومستخبر عن سر ليلى رددته
- ومولى سخيف الرأي رخو تزيده
- وَفِي الجِيرَة ِ الغَادِينَ مِنْ بَطْنِ وَجْرَة ٍ
ي
- يا أبجر يا ابن أبجر يا أنتا
- يا أم طلحة إن البين قد أفدا
- يا أيها اللائمي فيها لأصرمها
- يا بشر يا رب محزون بمصرعنا
- يا بيت عاتكة الذي أتعزل
- يا دار حسرها البلى تحسيرا
- يا دين قلبك منها لست ذاكرها
- يا للرجال لوجدك المتجدد
- يا ليتما أمنا شالت نعامتها
- يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها
- يا موقد النار بالعلياء من إضم
- ياليت شعري عمن كلفت به
- يحوسهم أهل اليقين فكلهم
- يرد أنابيب الحنين جرانها
- يقر بعيني ما يقر بعينها
- يقولون لو ماتت لقد غاض حبه
- يمرون بالدهنا خفافا عيابهم