الصفحة الرئيسة
عشوائي
دخول
الإعدادات
تبرع
حول ويكي مصدر
إخلاء مسؤولية
بحث
شرح العقيدة الطحاوية
اللغة
راقب
عدّل
→
صفحة ابن أبي العز الحنفي
شرح العقيدة الطحاوية
المؤلف
ابن أبي العز الحنفي
ويكي بيانات
.
تنزيل بصيغة
المقدمة
←
ملاحظات:
معلومات عن هذه النسخة
تتوفر صفحة واحدة لكتاب شرح العقيدة الطحاوية (للتنزيل هنا)
شرح العقيدة الطحاوية
ابن أبي العز الحنفي
شرح العقيدة الطحاوية
المقدمة
|
قوله: (نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله أن الله واحد لا شريك له)
|
(انواع التوحيد الذي دعت إليه الرسل)
|
قوله: (ولاشيء مثله)
|
قوله: (ولا شيء يعجزه)
|
قوله: (ولا إله غيره)
|
قوله:(قديم بلا ابتداء، دائم بلا انتهاء)
|
قوله: ( لايفنى ولايبيد )
|
قوله: (ولا يكون إلا ما يريد)
|
قوله: ( لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام )
|
قوله: (ولا يشبهه الأنام)
|
قوله: (حي لا يموت قيوم لا ينام)
|
قوله: (خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة)
|
قوله: (مميت بلا مخافة، باعث بلا مشقة)
|
قوله: (ما زال بصفاته قديما قبل خلقه)
|
قوله: (ليس بعد خلق الخلق استفاد اسم الخالق ولا بأحداثه البرية استفاد اسم الباري)
|
قوله: (له معنى الربوبية ولا مربوب، ومعنى الخالق ولا مخلوق)
|
قوله: (وكما أنه محيي الموتى بعد ما أحيا)
|
قوله: (ذلك بأنه على كل شيء قدير)
|
قوله: (خلق الخلق بعلمه)
|
قوله: ( وقدر لهم أقدارا )
|
قوله: ( وضرب لهم آجالا )
|
قوله: (ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم، وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم)
|
قوله: (وأمرهم بطاعته، ونهاهم عن معصيته)
|
قوله: (وكل شيء يجري بتقديره ومشيئته)
|
قوله: (يهدي من يشاء، ويعصم ويعافي، فضلا. ويضل من يشاء، ويخذل ويبتلي، عدلا)
|
قوله: ( وكلهم يتقلبون في مشيئته، بين فضله وعدله )
|
قوله: ( وهو متعال عن الأضداد والأنداد )
|
قوله: ( لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، ولا غالب لأمره)
|
قوله: ( آمنا بذلك كله، وأيقنا أن كلا من عنده)
|
قوله:(وإن محمدا عبده المصطفى، ونبيه المجتبى، ورسوله المرتضى)
|
قوله: (وإنه خاتم الانبياء)
|
قوله: ( وإمام الاتقياء )
|
قوله: ( وسيد المرسلين )
|
قوله: (وحبيب رب العالمين)
|
قوله: (وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى)
|
قوله:(وهو المبعوث إلى عامة الجن وكافة الورى، بالحق والهدى، وبالنور والضياء)
|
قوله: (وإن القرآن كلام الله )
|
قوله: (ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر، فقد كفر)
|
قوله: (والرؤية حق لأهل الجنة، بغير إحاطة ولا كيفية)
|
قوله:(ولا تثبت قدم الإسلام الا على ظهر التسليم والاستسلام)
|
قوله: (فمن رام علم ما حظر عنه علمه)
|
قوله: (فيتذبذب بين الكفر والإيمان)
|
قوله:(ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام لمن اعتبرها منهم بوهم، أو تأولها بفهم)
|
قوله: (ومن لم يتوق النفي والتشبيه، زل ولم يصب التنزيه)
|
قوله: (فإن ربنا جل وعلا موصوف بصفات الوحدانية)
|
قوله: ( وتعالى عن الحدود والغايات)
|
قوله: ( والمعراج حق)
|
قوله:( والحوض - الذي أكرمه الله تعالى به غياثاً لأمته - حق)
|
قوله: (والشفاعة التي ادخرها لهم حق، كما روي في الأخبار)
|
قوله: ( والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق )
|
قوله: (وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة، وعدد من يدخل النار)
|
قوله: (وكل ميسر لما خلق له، والأعمال بالخواتيم)
|
وقوله: (وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه)
|
قوله: (فهذا جملة ما يحتاج إليه من هو منور قلبه من أولياء الله تعالى)
|
قوله: ( ونؤمن باللوح والقلم، وبجميع ما فيه قد رقم )
|
قوله: ( فلو اجتمع الخلق كلهم على شيء كتبه الله تعالى فيه أنه كائن)
|
قوله: (وما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه، وما أصابه لم يكن ليخطئه)
|
قوله: (وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه في كل كائن من خلقه)
|
قوله:(وذلك من عقد الإيمان وأصول المعرفة والإعتراف بتوحيد الله تعالى وربوبيته)
|
قوله:(فويل لمن صار لله تعالى في القدر خصيماً)
|
وقوله : ( والعرش والكرسي حق )
|
قوله:(وهو مستغن عن العرش وما دونه)
|
قوله:(ونقول: ان الله اتخذ إبراهيم خليلاً ،وكلم الله موسى تكليماً)
|
قوله:(ونؤمن بالملائكة والنبيين ،والكتب المنزلة على المرسلين)
|
قوله:(ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين)
|
قوله : ( ولا نخوض في الله ، ولا نماري في دين الله )
|
قوله:(ولا نجادل في القرآن ، ونشهد أنه كلام رب العالمين)
|
قوله:(ولا نكفرأحداً من أهل القبلة بذنب ، ما لم يستحله)
|
قوله ونرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم ويدخلهم الجنة برحمته
|
قوله والأمن والإياس ينقلان عن ملة الاسلام وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة
|
قوله ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه
|
قوله والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان
|
تابع قوله والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان
|
تابع أيضا قوله والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان
|
قوله والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن
|
قوله وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن
|
قوله والايمان هو الايمان بالله
|
قوله ونحن مؤمنون بذلك كله لا نفرق بين أحد من رسله
|
قوله وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا يخلدون
|
قوله ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة وعلى من مات منهم
|
قوله ولا ننزل أحداً منهم جنة ولا ناراً
|
قوله ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق
|
قوله ولا نرى السيف على أحد من أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلا من وجب عليه السيف
|
قوله ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا
|
قوله ونتبع السنة والجماعة ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
|
قوله ونحب أهل العدل والأمانة ونبغض أهل الجور والخيانة
|
قوله ونقول الله أعلم فيما اشتبه علينا علمه
|
قوله ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر كما جاء في الاثر
|
قوله والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين
|
قوله ونؤمن بالكرام الكاتبين فإن الله قد جعلهم علينا حافظين
|
قوله ونؤمن بملك الموت الموكل بقبض أرواح العالمين
|
قوله وبعذاب القبر لمن كان له أهلاً
|
قوله ونؤمن بالبعث وجزاء الأعمال يوم القيامة
|
وقوله والجنة والنار مخلوقتان لا تفنيان أبداً ولا تبيدان
|
قوله والاستطاعة التي يجب بها الفعل
|
قوله وأفعال العباد هي خلق الله وكسب من العباد
|
قوله ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون ولا يطيقون إلا ماكلفهم
|
قوله وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم للأموات
|
قوله والله تعالى يستجيب الدعوات ويقضي الحاجات
|
قوله ويملك كل شيء ولا يملكه شيء
|
قوله والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى
|
وقوله ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
قوله ونثبت الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أولاً لأبي بكر الصديق
|
قوله ثم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه
|
قوله ثم لعثمان رضي الله عنه
|
قوله ثم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه
|
قوله وهم الخلفاء الراشدون والأئمة المهديون
|
قوله وأن العشرة الذين سماهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وبشرهم بالجنة
|
قوله ومن أحسن القول في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه الطاهرات من كل دنس
|
قوله وعلماء السلف من السابقين ومن بعدهم من التابعين أهل الخير والأثر
|
قوله ولا نفضل أحداً من الأولياء على أحد من الأنبياء عليهم السلام
|
قوله ونؤمن بما جاء من كراماتهم وصح عن الثقات من رواياتهم
|
قوله ونؤمن بأشراط الساعة
|
قوله ولا نصدق كاهناً ولا عرافاً ولا من يدعي شيئاً يخالف الكتاب والسنة وإجماع الأمة
|
قوله ونرى الجماعة حقاً وصواباً والفرقة زيغاً وعذاباً
|
قوله ودين الله في الأرض والسماء واحد وهو دين الإسلام
|
قوله فهذا ديننا واعتقادنا ظاهراً وباطناً