مقدمة فتح الباري/الفصل الخامس/حرف الكاف

حرف الكاف

فصل

ك ا

قوله كآبه أي حزن

فصل

ك ب

قوله كبه الله أي ألقاه يقال في اللازم أكب وفي المتعدى كب تقول أكب عليه ومنه أكببنا على الغنائم وقد تكلم عليه المصنف

قوله كبت الكافر أي صرعه أو خيبه أو أذله أو آخزاه ومنه كبتوا أي أخزوا

قوله الكباث بفتحتين مخففا هو ثمر الأراك وقيل ورقه وغلط قائله

قوله ونحن ننقل التراب على أكبادنا كذا في غزوة الخندق بغير خلاف وهو استعارة ويروي في غير هذا الموضع بالتاء الفوقانية والكتد مجمع العنق والصلب ويؤيده رواية مسلم أكتافنا

قوله في كبد أي في شدة خلق وقيل الذي يكابد أموره وقيل خلق منتصبا غير منحن

قوله في حفر الخندق فعرضت لنا كبدة بكسر الموحدة في رواية القابس والأصيلي وغيرهما أي قطعة من الأرض يشق حفرها لصلابتها ويروي بالنون يعني مكسورة وبالمثناة الفوقية قال القاضي ولا أعرف معناهما وبالياء التحتانية وبتقديم الدال عليها أيضا

قوله كبد الحوت هو العضو المعروف من كل حيوان

قوله الله أكبر قيل معناه الكبير وقيل أكبر من كل شيء فحذف لوضوح المعني

قوله واشتد وعظم ذلك وكبره بضم الكاف وبكسرها أيضا ومنه والذي تولي كبره أي معظمه وقيل المراد الإثم الكبير من الكبيرة كالخطء من الخطيئة

قوله كبر كبر أي قدم الكبير السن وقال يحيى القطان أي ليلي الكلام الأكبر وفي رواية الكبر الكبر أي قدم السن وفي رواية كبر الكبر أي قدم الأكبر

قوله على ساعتي هذه من الكبر أي على حالتي من زيادة السن

قوله وتكون لكما الكبرياء أي الملك لأنه يلزم منه العظمة

فصل

ك ت

قوله أهل الكتاب أي المنزل على أحد النبيين موسى أو عيسى

قوله كتاب معلوم أي أجل وكتاب الله القرآن وقد يطلق على ما أوجبه كقوله لأقضين بينكما بكتاب الله ومنه وكتبنا عليهم وكتب عليكم القتال

قوله كتائب وكتيبة هي الجيوش المجتمعة التي لا تنتشر

قوله المكتوبة أي المفروضة

قوله لأقضين بينكما بكتاب الله أي بحكمه وكذا كتاب الله القصاص وأقم على كتاب الله وكتاب الله أحق

قوله المكاتبة وكاتبوهم وكاتب يا سلمان أصله أن السيد يعتق عبده على مال معلوم يؤديه إليه مقطعا فيكتب بذلك بينهما كتاب

قوله علي أكتادنا جمع كتد وهو جمع العنق والصلب وقد تقدم

قوله ائتونى بكتف أي جلد كتف الشاة ليكتب فيه

قوله في مكتل هو الزنبيل والقفة قال بن وهب المكتل يسع من خمسة عشرة صاعا إلى عشرين

قوله بالحناء والكتم هو نبات يصبغ به الشعر يقرب لونه من الدهمة

فصل

ك ث

قوله عنده كثيب أي قطعه من الرمل مستطيلة تشبه الربوة من التراب والجمع كثب بضم المثلثة

قوله إن أكثبوكم أي قاربوكم

قوله فحلب كثبة بالضم وسكون المثلثة أي قليلا منه جمعه

قوله من كثب بفتحتين أي من قرب

قوله كث اللحية أي فيها كثافة واستدارة وليست طويلة

قوله الكوثر هو نهر صغر في الجنة وقيل القرآن وقيل النبوة وقيل فوعل من الكثرة ومعناه الخير الكثير

قوله من سأل تكثرا أي ليجمع الكثير بلا حاجة ومنه ومن ادعى دعوى ليتكثر بها

فصل

ك ح

قوله على الأكحل قال الخليل هو عرق الحياة وقال أبو حاتم هو في اليد وقيل في كل عضو منه شعبة

فصل

ك خ

قوله كخ كخ كلمة زجر للصبي عما يريد فعله يقال بفتح الكاف وكسرها وسكون الخاءين وكسرهما وبالتنوين مع الكسر وبغير التنوين قيل هي كلمة أعجمية عربتها العرب

فصل

ك د

قوله كداء بالمدينة مفتوح الكاف وكدى بالقصر مضموم الكاف جبلان وقرب مكة الأعلى الممدود والأسفل المقصور ويقال في المقصور بصيغة التصغير والأصح أن الذي بصيغة التصغير موضع آخر من جهة اليمن

قوله يكدحون أي يكتسبون

قوله ليس من كدك أي تعبك

قوله الكديد بفتح الكاف هو ما بين عسفان وقديد على اثنين وأربعين ميلا من مكة

قوله انكدرت أي انتشرت

قوله الكدرة بالضم لون يقرب من السواد

قوله مكدوس بالمهملة أي مطروح

قوله يكدم الأرض أي يعضها

قوله أكدي أي قطع عطاءه

قوله كدية أي قطعة غليظة

فصل

ك ذ

قوله فإن كذبني بالتخفيف أي أخبرني بالكذب

قوله أن أكون مكذبا بالفتح أي يكذبني الناس ويروي بالكسر أي يكذب قولي عملي وقد يطلق الكذب على الخطأ

قوله فكذاك وكذاك حتى أهل مكة من مكة الإشارة إلى من يسكن بين الميقات والحرم

فصل

ك ر

قوله وأكرب أباه أي غمه ومنه فكرب لذلك

قوله فكر الناس عنه أي رجعوا

قوله اية الكرسي أي الله لا إله إلا هو الحي القيوم إلى

قوله العلى العظيم

قوله الكرسف أي القطن

قوله كرشى بكسر الراء وبالشين المعجمة أي جماعتي وموضع ثقتي ويطلق الكرش على الجماعة من الناس

قوله كرعنا أي شربنا بأفواهنا

قوله لو دعيت إلى كراع قيل المراد اسم مكان وهو كل أنف سائل من جبل أو حرة وقيل المراد العضو والجمع أكارع وهو لذوات الظلف خاصة

قوله الدواب والكراع وقوله هلك الكراع هو اسم لجميع الخيل

قوله تكركر حبات من شعير أي تطحنها

قوله يقاتلون خوزا وكرمان أي أهلها وأحرم من كرمان هي بلد معروف من بلاد العجم بكسر الكاف وفتحها

قوله الكرم قيل سمت العرب شجرة الخمر كرما لأن الخمر كانت تحملهم على الكرم والكرم والكريم بمعنى وصف بالمصدر فنهى الشرع عن تسمية العنب كرما لأنه مدح لما حرم الله وقيل سميت كرما لكرم ثمرتها وظلها وكثرة حملها وطيبها وسهولة جناها

قوله الكريم بن الكريم أي الذي جمع كثرة الخير

قوله كرائم أموالهم أي نفائسها

قوله قال لكريه أي الذي اكتري منه

قوله رجل كريه المرآة أي قبيح المنظر

قوله الكرى مقصور النوم ويطلق على النعاس

قوله الكراء بالمدينة هو الأجرة

فصل

ك س

قوله تكسب المعدوم أشهر الروايات فيه فتح أوله أي تكسيه لنفسك وكني عن العزيز الوجود بالمعدوم وقيل تكسيه غيرك يقال كسب مالا وكسب غيره مالا لازما ومتعديا وأجاز بن الأعرابي أكسب بالهمزة وأنكره القزاز ويدل على الجواز

قوله فأكسبني مالا وأكسبته حمدا

قوله نهى عن كسب الإماء هو أجورهن على البغاء

قوله كست أظفار أي قسط أظفار يقال بالكاف والقاف وبالطاء والتاء

قوله فلم يكسره لهم أي لم يمكنهم من أخذ جميع الحائط

قوله كسع أنصاريا قال المصنف الكسع هو أن يضرب بيده على شيء أو برجله ويكون أيضا إذا رماه بسوء وقال الخليل أن يضرب بيده ورجله دبر إنسان

قوله كسفت الشمس أي ستر ضوءها

قوله كسفا أي قطعا قاله بن عباس

قوله يكسل بضم أوله من الرباعي وبفتحه من الثلاثي أي جامع فلم ينزل وأصل الكسل ترك العمل لعدم الإرداة فإن كان لعدم القدرة فهو العجز

قوله كاسية في الدنيا أي مكتسية

فصل

ك ش

قوله أنا لنكشر في وجوه قوم بكسر الشين الكشر ظهور الأسنان عند التبسم

قوله فيكشط السحاب أي يفزق والكشط والقشط سواء يقال كشطت وقشطت

قوله انكشفوا عنه أي انهزموا

فصل

ك ظ

قوله وهو كظيظ بوزن عظيم أي ممتلئ يقال كظ الوادي أي امتلأ

قوله كظامة قوم أي سقاية أو كناسة

قوله والكاظمين الغيظ أي الكاتمين يقال كظم الغيظ أي احتمله وصبر عليه أي حبسه ومنه في التثاؤب فليكظم ما استطاع

قوله مكظوم أي مغموم

فصل

ك ع

قوله كواعب جمع كاعب وهي الناهد

قوله تكعكعت أي نكصت أي رجعت وراءك

فصل

ك ف

قوله أكفاء تتكافأ دماؤهم أي يتساوون في القصاص والكفء بالضم وبالكسر مع المد والقصر المثل

قوله يتكفؤها الجبار أي يقلبها ويميلها وقيل يضمها

قوله فانكفأت إلى امرأتي أي رجعت ومنه انكفأت إليهن

قوله تكفأ بتشديد الفاء أي تمايل إلى قدام

قوله اكفتوا صبيانكم أي ضموهم ومنه قوله ولا نكفت شعرا

قوله كفاتا أي ذات كفت أي ضم وجمع

قوله يكفرن العشير أي يجحدن إحسانه

قوله كافور هو الطيب المعروف ويطلق على الوعاء قال بعضهم وعاء كل شيء كافوره وكفراه ويقال العنب إذا خرج كافور وكفري

قوله الكفري بضم الكاف وفتح الفاء وبضمهما معا وتشديد الراء مقصور هو وعاء الطلع قاله الأصمعي ورجحه القالي وقال الخطابي هو الطلع بما فيه وقال الفراء هو الطلع حين ينشق ويؤيده قوله في الحديث قشر الكفري

قوله غير مكفي ولا مكفور أي غير مجحود

قوله كفارة اليمين قال الراغب الكفارة ما يعطي الحانث في اليمن واستعملت في كفارة القتل والظهار وهي من التكفير وهو ستر الفعل وتغطيته فيصير بمنزلة ما لم يعلم قال ويصح أن يكون أصله إزالة الكفر نحو التمريض في إزالة المرض وأصل الكفر الستر وتكفر الرجل بالسلاح إذا استتر به

قوله يتكففون الناس أي يسألونهم ليعطوهم في الأكف

قوله كفاف أي سواء

قوله كفة واحدة أي ملء كفة من الماء

قوله كفى رأسك أي اجمعي أطرافه

قوله فكف أي ترك

قوله كفيل أي ضمين والجمع كفلاء ومنه الكفالة وتكفل الله وكفلهم عشائرهم

قوله وكفلها زكريا أي ضمها ومنه فقال أكفلنيها أي ضمها إلى وكله بمعنى الضم وليس من كفالة الديون

قوله كفل أي نصيب وقال أبو موسى كفلين من رحمته أي أجرين بلسان الحبشة

قوله الكفن هو ما يلبسه الميت

فصل

ك ل

قوله الكلأ مهموز بغير مد هو المرعى رطبا ويابسا

قوله كلاب وكلوب أي خطاف والجمع كلاليب

قوله عبس أي كلح الكلح بفتح اللام تقلص الشفتين وقال في موضع آخر كالحون عابسون

قوله أكلفوا من العمل يقال كلفت بالشيء إذا أولعت به

قوله تحمل الكل أي من لا يقدر على العمل والكسب وقال المصنف الكل العيال وهو أحد معانيه ويطلق على الواحد والجمع والذكر والأنثى وأصله من الكلال وهو الإعياء ثم استعمل في كل أمر ضائع أو أمر مثقل ومنه

قوله من ترك كلا أي عيالا أو دينا

قوله كلالة قال المصنف هو من لم يرثه أب ولا بن وهو مصدر من تكلله النسب وقوله تكلله النسب أي عطف عليه وأحاط به وزاد غيره من لم يرث والدا ولا ولدا

قوله الإكليل هو التاج وأكاليل الوجه الجبين وما يحيط به وهو موضع الإكليل

قوله كلا كلمة زجر وتأتي بمعنى لا والله

قوله يكلم في سبيل الله أي يجرح ويداوى الكلمى أي الجرحى والكلم الجرح

قوله وكلمته ألقاها إلى مريم أي قوله كن

قوله إلى كلمة سواء بيننا وبينكم هي كلمة التوحيد

قوله بكلمة الله أي بأمر الله

قوله بكلمات الله التامة قيل معناه كلامه وقيل علمه

فصل

ك م

قوله الكمأة بفتح أوله وثالثه وسكون ثانيه مهموز ويجوز حذف الألف وخطيء من أثبتها مسهلة هو معروف من نبات الأرض والعرب تسمية جدري الأرض فسماه الشارع منا أي طعاما بغير عمل كالمن الذي أنزل على بني إسرائيل

قوله فكمنا فيه أي اختفينا

قوله الأكمه من يولد أعمى وقال مجاهد الذي يبصر بالنهار لا بالليل وهو انتقال من تفسير الأعشى إلى تفسير الأكمه والكمه العمى

فصل

ك ن

قوله هذا كنزك وتكرر ذكر الكنز وهو ما يودع في الأرض من الأموال والمراد به هنا ما يدخر ولا يؤدي الحق منه

قوله الكنود الكفور أي الجحود

قوله كنز من كنوز الجنة أي أجر قائلها مدخر كالكنز

قوله كنس كما يكنس الطبي أي تغيب واستتر

قوله ما كشفت كنف أنثى أي ثوبها الذي يسترها وكنى هنا بذلك عن الجماع ومنه قول المرأة لم يكشف لنا كنفا

قوله فتكنفه الناس أي أحاطوا به وتكرر

قوله بين أكنافكم أي جوانبكم

قوله فيضع عليه كنفه بفتح أوله أي يستره فلا يفضحه

قوله الكنيف بفتح أوله هو الخلاء

قوله كنانته أي ما يضع فيها سهامه سميت بذلك لأنها تكنها أي تحفظها ومنه قول عمر أكن الناس من المطر أي أصنع لهم كنا قال المصنف اكنة وأحدها كنان وأكنان وأحدها كن مثل حمل وأحمال يقال كننت الشيد أخفيته

قوله يتعاهد كنته بفتح أوله أي امرأة ابنه أو امرأة أخيه

فصل

ك ه

قوله الكهف قال مجاهد الجبل

قوله وكهلا قال مجاهد هو الحليم وقال غيره هو الذي بين الرجولية والشيخوخة

قوله على كاهله أي ما بين كتفيه وقيل مقدم أعلى الظهر وهو الثلث الأعلى فيه

قوله الكهان جمع كاهن وهو الذي يتعاطى الأخبار عن الكائنات في مستقبل الزمان

فصل

ك و

قوله الكوب قال البخاري ما لا أذن له ولا عروة وقال أيضا الأكواب الأباريق التي لا خرطوم لها وقال غيره الأكواب ما كان مستديرا لا عروة له وقيل غير ذلك

قوله مثل الكوة هي الطاقة بالفتح إذا كانت غير نافذة وبالضم إذا كانت نافذة

قوله كورت تكور حتى يذهب ضوؤها

قوله يكوران يوم القيامة أي يذهب نورهما وضياؤهما وقيل يرمي بهما

قوله كيزانه عدد نجوم السماء جمع كوز ويجمع على أكواز

قوله الكوفة هي مشهورة من بلاد العراق

قولهإن الشيطان لا يتكونني أي لا يتمثل بي

فصل

ك ي

قوله كيت وكيت هذا اللفظ مبني علي الفتح وهو كناية عن الأحوال والأفعال تقول فعلت كيت وكيت وكان من الأمر كيت وكيت فإن كان من الأقوال تقول قلت ذيت وذيت

قوله من كاد أهل المدينة وقوله يكادان به من الكيد والمكيدة وهو اعتقاد فعل السوء وتدبيره بهما

قوله كادوا يقال كاد الشيء بمعني قرب

قوله وهو يكيد بنفسه أي يسوق كأنه من كاد إذا قارب

قوله كما ينفي الكير خبث الحديد الكير معروف وهو آلة الحداد التي ينفخ بها

قوله الكيس الكيس أي الولد يقال كاس إذا ولد كيسا وقال بن حبان المراد بالكيس هنا الجماع وسبقه إلى ذلك بن الأعرابي وهو كيس مخصوص لأن من أطال الغيبة عن أهله فلما اجتمع جامع كان ذلك من فطنته وقيل المراد هنا الجماع لطلب الولد والنسل وهي فطنة فاعله لامتثاله السنة

قوله غلام كيس بالتثقيل والتخفيف أي فطن والكيس هنا ضد العجز فيكون بالتخفيف فقط

قوله من كيس أبي هريرة بكسر أوله أي مما عنده من العلم المقتني في قلبه ويروى بفتح أوله أي من فقهه وفطنته

قوله كيل بعير أي ما يحمل بعير

قوله إذا بعت فكل أمر بالكيل


هدي الساري مقدمة فتح الباري لابن حجر العسقلاني
المقدمة | الفصل الأول في بيان السبب الباعث لأبي عبد الله البخاري على تصنيف جامعه الصحيح وبيان حسن نيته في ذلك | الفصل الثاني في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه | الفصل الثالث في بيان تقطيعه للحديث واختصاره وفائدة اعادته له في الأبواب وتكراره | الفصل الرابع في بيان السبب في إيراده للأحاديث المعلقة مرفوعة وموقوفة وشرح أحكام ذلك | الفصل الخامس في سياق ما في الكتاب من الألفاظ الغريبة على ترتيب الحروف مشروحا | الألف | الباء | التاء | الثاء | الجيم | الحاء | الخاء | الدال | الذال | الراء | الزاي | السين | الشين | الصاد | الضاد | الطاء | الظاء | العين | الغين | الفاء | القاف | الكاف | اللام | الميم | النون | الهاء | الواو | الياء | الفصل السادس في بيان المؤتلف والمختلف من الأسماء والكنى والألقاب والأنساب مما وقع في صحيح البخاري على ترتيب الحروف ممن له ذكر فيه أو رواية وضبط الأسماء المفردة فيه | الفصل السابع في تبيين الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها | ذكر من اسمه أحمد | ذكر من اسمه إسحاق | ذكر من اسمه إسماعيل | ذكر من اسمه حبان وغير ذلك | ذكر من اسمه عبدة | ذكر من اسمه عثمان | ذكر من اسمه علي | ذكر من اسمه عمر | ذكر من اسمه عياش | ذكر من اسمه محمد | ذكر من اسمه محمود | ذكر من اسمه مسلم | ذكر من اسمه موسى | ذكر من اسمه هارون | ذكر من اسمه هشام | ذكر من اسمه يحيى | ذكر من اسمه يعقوب | ذكر من اسمه يوسف | ذكر من يكنى أبا أحمد | ذكر من يكنى أبا صالح | ذكر من يكنى أبا معمر | ذكر من يكنى أبا الوليد | فصل في تسمية من اشتهر بالكنية وتكرر اسمه غالبا | فصل فيمن ذكر باسم أبيه أو جده أو نحو ذلك | الفصل الثالث في تسمية من ذكر من الأنساب | الفصل الرابع فيمن يذكر بلقب ونحوه | حسب الكتب والأبواب | الفصل الثامن في سياق الأحاديث التي انتقدها عليه حافظ عصره أبو الحسن الدارقطني وغيره من النقاد وإيرادها حديث حديثا على سياق الكتاب وسياق ما حضر من الجواب عن ذلك | الفصل التاسع في سياق أسماء من طعن فيه من رجال هذا الكتاب مرتبا لهم على حروف المعجم والجواب عن الاعتراضات موضعا موضعا وتمييز من أخرج له منهم في الأصول أو في المتابعات والاستشهادات مفصلا لذلك جميعه | الألف | الباء | التاء | الثاء | الجيم | الحاء | الخاء | الدال | الذال | الراء | الزاي | السين | الشين | الصاد | الطاء | العين | الغين | الفاء | القاف | الكاف | الميم | النون | الهاء | الواو | الياء | فصل في سياق من علق البخاري شيئا من أحاديثهم ممن تكلم فيه | فصل في تمييز أسباب الطعن في المذكورين ومنه يتضح من يصلح منهم للاحتجاج به ومن لا يصلح | الفصل العاشر في عد أحاديث الجامع | ذكر مناسبة الترتيب المذكور بالأبواب المذكورة | ذكر عدة ما لكل صحابي في صحيح البخاري | ذكر مراتب مشايخه الذين كتب عنهم وحدث عنهم | ذكر ثناء الناس عليه وتعظيمهم له | ذكر جمل من الأخبار الشاهدة لسعة حفظه وسيلان ذهنه واطلاعه على العلل