مجموع الفتاوى/المجلد الثاني
- توحيد الربوبية
- قاعدة أولية: أصل العلم الإلهي ومبدأه عند الرسول والذين آمنوا
- فصل: في تمهيد الأوائل وتقرير الدلائل ببيان أصل العلم والإيمان
- فصل: قد تكلم طائفة من المتكلمة والمتفلسفة والمتصوفة في قيام الممكنات بالواجب القديم
- فصل: ثم يقال هذا أيضا يقتضي
- قاعدة: أصل الإثبات والنفي والحب والبغض هو شعور نفسي
- الإيمان هو أصل السعادة وهو قول القلب وعمله
- فصل: ثم إن المنحرفين المشابهين للصابئة
- سئل الشيخ عن جماعة اجتمعوا على أمور متنوعة في الفساد
- فصل: الذي يدعي النبوة ويبيح الفاحشة اللوطية ويحرم النكاح فإنه من الكافرين وأخبث المرتدين
- وسئل: عن كتاب فصوص الحكم
- السلف والأئمة كفروا الجهمية لما قالوا إنه في كل مكان
- حكم الاتحادية ومن اعتذر عنهم
- فصل: تصور مذهبهم كاف في فساده
- فصل: حقيقة قول هؤلاء أن وجود الكائنات هو عين وجود الله
- فصل: بنوا أصلهم على ثلاث مقالات
- فصل: في قولهم إن وجود الأعيان نفس وجود الحق وعينه
- فصل: فيما خالف فيه الصدر الرومي ابن عربي
- فصل: وأما التلمساني ونحوه فلا يفرق بين ماهية ووجود
- فصل: واعلم أن هذه المقالات لا أعرفها لأحد من أمة قبل هؤلاء
- فصل: مذهب هؤلاء الاتحادية مركب من ثلاث مواد
- فصل: هذا أكفر من قول النصارى من وجوه
- وأما ما حكي أن العالم بمجموعه حدقة عين الله هو عين الكفر وذلك من وجوه
- فصل: في ذكر بعض ألفاظ ابن عربي التي تبين مذهبه
- فصل: في بعض ما يظهر به كفرهم وفساد قولهم وذلك من وجوه
- فصل: الأصول التي يعتمدها الاتحادية
- فصل: زعمت طائفة من هؤلاء الاتحادية أن فرعون كان مؤمنا
- سئل الشيخ عن أعمال تشتمل على الحلول والاتحاد
- فصل: أما ما ذكره من قول ابن إسرائيل الأمر أمران
- فصل: أما ما ذكره من قول ابن إسرائيل الأمر أمران
- قول القائل: التوحيد لا لسان له والألسنة كلها لسانه
- سئل عن كتاب فصوص الحكم
- أفعال العباد مفعولة مخلوقة لله
- فصل: فيما عليه أهل العلم والإيمان من الأولين والأخرين
- فصل: وهو أن المؤمن لا بد أن يقوم بقلبه من معرفة الله والمحبة له
- فصل: ما يشبه الاتحاد
- فصل: وجاء في أولياء الله الذين هم المتقون نوع من هذا
- فصل: فهذان المعنيان صحيحان ثابتان
- فصل: قد يقع بعض من غلب عليه الحال في نوع من الحلول أو الاتحاد
- فصل: فإذا عرف الاتحاد المعين مما يشبه الحلول أو الاتحاد
- فصل: في الغلط في ذلك
- فصل: كما يشهد ربوبيته وتدبيره العالم المحيط وحكمته ورحمته فكذلك يشهد إلهيته العامة
- فصل: فهذا فيما يشبه الاتحاد أو الحلول في معين
- فصل: وأما كفرهم بالمعبود فإذا كان لهم في بعض المخلوقات هوى
- فصل: أما اتحاد ذات العبد بذات الرب بل اتحاد ذات عبد بذات عبد
- فصل: نفي كونه سبحانه والدا لشيء أو متخذا لشيء ولدا
- فصل: الملاحدة لا يقتصرون في كفرهم بالله على أنه ولد شيئا أو اتخذ ولدا
- رسالة شيخ الإسلام إلى نصر المنبجي
- سئل شيخ الإسلام عن الحلاج وفيمن قال أنا أعتقد ما يعتقده الحلاج
- سئل شيخ الإسلام عمن يقول إن ما ثم إلا الله
- سئل شيخ الإسلام: عن حديث فإن الله هو الدهر فهل هذا موافق لما يقوله الاتحادية