مساهمات المستخدم 2001:4450:81F6:2A00:80B0:CD1F:274C:7512

28 نوفمبر 2021

• 10:0210:02، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +57‏ معركة الإسلام والرأسمالية (1952)/صيحة النذير ‏لا ملخص تعديل
• 10:0110:01، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬938‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/66 ‏ عفوًا من المستخدم المجهول
• 09:5009:50، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ −5‏ صفحة:روح الثورات والثورة الفرنسية (1934) - غوستاف لوبون.pdf/10 ‏لا ملخص تعديل
• 09:4409:44، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬944‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/65 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٦١ -}} وعمله في الحياة. وهذا هو الفارق الأصيل بين النظام الطبقي ونظام الإسلام. وهو فارق حاسم لا مجال لتجاهله أو الشك فيه. وهو يهدم النظام الطبقي من أساسه، ويقرر التفاوت بين الأفراد بتفاوت المواهب والاستعدادات. من حق كل وليد في الأمة أن يولد صحيحًا خاليًا من الأ...'
• 09:3109:31، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +56‏ مؤلف:سيد قطب ‏لا ملخص تعديل
• 09:3009:30، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +60‏ مؤلف:سيد قطب ‏ ←‏مؤلفاته
• 09:1909:19، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +2‏ مؤلف:سيد قطب ‏لا ملخص تعديل
• 09:1909:19، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +100‏ مؤلف:سيد قطب ‏ ←‏مؤلفاته
• 09:1609:16، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬879‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/72 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٦٨ -}} الإسلام، وقوانينه هي قوانينه، وشخصيته من القوة والوضوح بحيث لا تتدغم ولا تنبهم في نظام آخر، وروحه من القوة بحيث لا تخضع للتلاشي والفناء. إنما نحن مستعمرات ومناطق نفوذ، لأننا تخلينا عن هذا الروح، فتخلى عنا، وخجلنا من الوقوف تحت لوائه فأنف منا؛ وتهنا في غ...'
• 09:0709:07، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬935‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/63 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٥٩ -}} ولقد كانت هنالك بقية من الحديث عن « الملكية الفردية » آثرت نقلها إلى هنا، لأنها حديث « عن الاحتكار » وللاحتكار صلة بالملكية العامة، وصلة بالعمل والأجور. ذلك أن نظام الاحتكار كثيرًا ما يؤدي إلى تحكم صاحب العمل في العمال - فوق تحكمه في السوق والاستهلاك - لأ...'
• 09:0309:03، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +2٬082‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/62 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٥٨ -}} وفي هذا المضطرب الواسع، والحرية العريضة، فسحة لتلافي كل ظرف طارىء ومواجهة كل حالة استثنائية؛ على ضوء المصلحة الاجتماعية العامة، وعلى ضوء المبادىء الإسلامية الأخرى، التي تحرم الغبن، كما تحرم كل إجراء يؤدى إلى الترف في جانب والحرمان في جانب؛ أو يؤدي إلى...'
• 08:3808:38، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬587‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/145 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ١٤١ -}} اللصوص والسكارى والنخاسون والرقيق الأبيض فحسب، بل تخوض فيه رؤوس كبيرة كثيرة في هذا البلد، و بيوتات فوق مستوى الشبهات! فإذا سمع الناس هذه الضجة ضد حكم الإسلام، ورأوا احتفالا بمثير بها الأقزام ، فليعرفوا أن الزفة ليست للقوم الذي يلبس الريش؛ ولكن المستنق...'
• 08:3308:33، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬916‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/142 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ۱٣۸ -}} وهم يدركون أخطار الحكم الإسلامي؛ وأقل هذه الأخطار الاستغناء عن خدمتهم السلبية التي لا يعرفها الإسلام! {{ع2|عداوات المستهترين والمنحالين}} لقد انتهينا في مصر إلى مجتمع منحل مستهتر مریض، بفعل جميع العوامل السيئة الناشئة من الاختلال الاجتماعي الذي وصفنا...'
• 08:2708:27، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬921‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/139 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ١٣٥ -}} والنار فحسب، بل يسلطون عليها رجال الدين المحترفين، والكتاب المأجورين، والصحافة الهازلة، تتخذ منها غرضًا للتهكم، وموضوعًا للسخرية، ويجد فيها التافهون من فتيان الصحافة في مصر مادة للتسلية تتفق مع تفاهة تفكيرهم، وضحالة ثقافتهم، وضآلة شأنهم في أية حياة...'
• 08:1908:19، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬912‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/136 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ١٣٢ -}} لقد يسمح الاستعمار بقيام حكم إسلامي زائف، في بقاع جاهلة من الأرض متأخرة، وفي ظل دكتاتوريات ظالمة مستغلة، کي يکون نموذجًا سيئًا منفرًا من حكم الإسلام، بل من ذات الإسلام! هنا ينعق القانون من المغفلين والمغرضين، والأقزام الذين يريدون وأن يبدوا شيئًا مذك...'
• 08:0908:09، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬826‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/130 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ۱٢٦ -}} {{ع2|عداوات المستعمرين}} يصعب الفصل بين عداء الصليبية للإسلام وعداء الاستعمار. فكلاهما يغذى الآخر ویسنده و يبرره. والإسلام عقيدة استعلاء تكافح الاستعمار حين تستيقظ في نفوس أصحابها؛ ورجعة الحكم إلى الإسلام توقظ هذه الروح بشدة، فتفسد على الاستعمار خطة ال...'
• 08:0108:01، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬863‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/112 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ۱٠۸ -}} الصيحات التافهة التي يصيحها اليوم رجال الدين المحترفون في وجه بعض الكتب و بعض الأفكار حجة !! فإنما هذه الصيحات تجارة رابحة اليوم، وحرفة كاسبة، لأنهم يعيشون في عهد الإقطاع الذي يقيمهم حراسًا لمظالمه وجرائمه، ولكي يبرروا وجودهم في أعين الجماهير يطلقون ه...'
• 07:5707:57، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬816‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/100 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٩٦ -}} إن العهود الإقطاعية هي التي ترزق المشايخ المتبطلين، والدراويش المهبولين، وتخلع عليهم وتعترف بوجودهم .. لأن هذه كلها أجهزة التخدير الجماهير عما هي فيه من حرمان وشقاء. فأمّا حكم الإسلام الذي يكافح الإقطاع، ويرد عن الناس الاستغلال، فليس في حاجة إلى هذه الأ...'
• 07:3707:37، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1‏ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/92 ‏لا ملخص تعديل
• 07:3707:37، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬818‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/92 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٨٨ -}} تدور في الساحة على أنغام الموسيقى، في ظل الأنوار الحمر والصفر والزرق التي تلقي ظلال الرومانسية العنيفة، وتهيج الدم في عروق الشباب! ثم تقدم إلى « الجراموفون » ليختار « اسطوانة » يرقص عليها أبناؤه وبناته تحت سمعه و بصره، فاختار قطعة غزل جنسية صارخة؛ تمثل ح...'
• 07:2807:28، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬875‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/86 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٨٢ -}} أساسي مؤثر في مجتمعه وفي عقلية شعبه، وفنه وأدبه، ونظرته إلى الكون والحياة. وليست هذه الثقافة عسيرة - كما يتصور الكثيرون - حين يتصورون الكتب الصفراء؛ وتتمثل لهم صورة الدراسة الأزهرية بما فيها من ألغاز ومعميات! كلا! إن هذا ليس هو الثقافة الإسلامية المطلوبة...'
• 07:1907:19، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬802‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/84 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{ع2|شبهات والحكم الإسلام}} تغيم على الإسلام، وعلى حكم الإسلام، شبهات داكنة في نفوس هذا الجيل، بعض هذه الشبهات ناشیء من الجهل الفاضح بكل شيء عن هذا الدين؛ ذلك الجهل الذي لا يريد أصحابه أن يعترفوا بأنه نقص في ثقافتهم. على الأقل بوصفهم ناسًا يعيشون في دولة دينها الرسمي...'
• 07:0107:01، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬755‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/118 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ۱۱٤ -}} {{ع2|التعصب ضد الأقليات}} بقيت شبيهة أخيرة، أنا أكره الحديث فيها، ولكن بعضهم يشير إليها تصريحًا أو تلميحًا، وبعضهم يتخذها تكأة وسببًا لإرضاء غايات صغيرة، وتحقيق منافع يسيرة .. تلك مسألة الأقليات في حكم الإسلام، وقومية الحكم في ظل إسلامية التشريع. إنني أح...'
• 06:5206:52، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬836‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/74 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{ع2|لابدّ للإسلام أن يحكم}} إذا أريد للإسلام أن يعمل، فلابد للإسلام أن يحكم؛ فما جاء هذا الدين لينزوي في الصوامع والمعابد، أو يستكمن في القلوب والضمائر؛ إنما جاء ليحكم الحياة ويصرفها؛ ويصوغ المجتمع وفق فكرته الكاملة عن الحياة، لا بالوعظ والإرشاد، بل كذلك بالتشريع...'
• 06:4406:44، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬577‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/150 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{ع2|والآن أیتھا الجماهير .......}} الآن ينبغي أن تتولى الجماهير الكادحة المحرومة المغبونة قضيتها بأيديها. ينبغي أن تفكر في وسائل الخلاص .. وتختار. إن أحدًا لن يقدم لهذه الجماهير عونًا إلا أنفسها؛ فعليها أن تعني هي بأمرها، ولا تتطلع إلى معرة أخرى. إنه لا الأحزاب التي تتو...'
• 06:3706:37، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬788‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/115 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ۱۱۱ -}} إن الحلال بين والحرام بين. أمّا الذين يتعمدون التأويل الأغراض غير التي يعنيها القانون، فهم مستطيعون ذلك في كل وقت، وفي ظل أي قانون. وها نحن أولاء نرى كل وزارة تلى الحكم تجد للقانون تفسير وتأويلا، وترتكب في ظله مالم يخطر على بال واضعه. أيقال حينئذ إن هذه ا...'
• 06:2806:28، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬993‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/124 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ۱۲۰ -}} أن هنالك شيئا، وأن وراءه حقًا! فلننظر إذن في شأن تلك العداوات. {{ع2|عداوات الصليبيين}} لقد انتهت المسيحية في أوربا وأمريكا إلى أن تصبح راية قومية تتجمع تحتها جموعهم، لا عقيدة دينية - كما هي طبيعة المسيحية - وهم إذ يتنادون اليوم باسم حماية الحضارة المسيحية...'
• 06:2206:22، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬733‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/123 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{ع2|عداوات حول حکیم الإسلام}} لقد تحدثنا منذ لحظة إلى الأبرياء، الذين تغير الشبهات في نفوسهم حول حكم الإسلام، فيتخوفون منه ويتلقون؛ لا لأنهم يكرهونه، ولكن الأنهم يجهلونه؛ ولقد كان من حقهم علينا أن نجلو لهم هذه الشبهات، وأن نرفع عن عيونهم هذه الغشاوات، وأن نجادلهم ب...'
• 06:1406:14، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬091‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/73 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٦٩ -}} والشيوعية جميعًا، وتبرأ من عيوبهما جميعًا؛ وتزيد على هذه وتلك آفاقًا أعلى، وعدالة أشمل، ومثالًا كريمًا للحياة لم تعرف مثليه الحياة. ... ونحن نملك أن نقدم للبشرية هذه الفكرة التي تهدف إلى تعاون إنسانی کامل، وإلى تكافل اجتماعی تصحیح، وترمي إلى رفع قيمة الح...'
• 05:5505:55، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬926‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/71 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٦٧ -}} ولو كان الأمر للإسلام لجند الجميع للعمل، فإن لم يجدوا فالدولة حاضرة؛ وحق العمل حق الطعام؛ فالعمل زكاة للأرواح والأجسام، وعبادة من عبادات الإسلام، التي يجب أن تقيمها الدولة وتهيء لها السبل؛ والبطالة مفسدة، وعلى الدولة أن تقي المجتمع عواقبها، وتأخذ الطر...'
• 05:4805:48، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬836‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/67 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٦٣ -}} الإسلامية، نطلع على شفاعات بشعة، ونبصر بمخالفات صريحة، بل نجد الأساس الاجتماعي كله مقلوبًا .. إن الإسلام ليصرخ في وجه الاستثناءات والمحسوبيات، التي أصبحت قوام الدولة وقوام المجتمع. ولو كان الأمر للإسلام ما ترك هذا البناء كله يقوم على الظلم والتفريق وال...'
• 05:4205:42، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬792‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/61 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٥٧ -}} وأمهر، لأنه يضمن بذل أقصى الطاقة من الأفراد في الإنتاج وأشمل، لأنه يعد الفرد للمجتمع، ويعد المجتمع للأفراد. {{ع2|مشكلة العمل والأجور}} إذا كان العمل هو وسيلة التملك ووسيلة تنمية الثروة في اعتبار الإسلام؛ فهو إذن قيمة أساسية من القيم الاجتماعية والاقتصاد...'
• 05:3405:34، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬946‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/52 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٤٨ -}} {{ع2|سوء توزيع الملكيات والثروات}} لم يعد أحد يجادل في أن توزيع الملكيات الزراعية في المجتمع المصري توزيع سيء مختل، يجب العمل على تعديله فورًا. وليس الاختلاف اليوم على صحة هذه الحقيقة، إنما الاختلاف على الطريقة التي يعالج بها وضع لا يقبل البقاء. وحين يصل ا...'
• 05:2105:21، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +2٬071‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/50 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٤٦ -}} ونألف منها اتجاهًا، وننكر عليها اتجاها، وتتوزع مشاعرنا إزاءها على أية حال توزعًا لا يضمن معه توحد الجهة في طلب عدالة اجتماعية قوية كما تضمن توحدها إذا نحن هتفنا إلى العدالة باسم الإسلام. والإسلام حجة قوية لا تملك لها الرأسمالية المستغلة دفعًا كما تجد ا...'
• 05:1305:13، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +656‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/48 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٤٤ -}} إن لدينا ما نعطيه، ولسنا من الإفلاس بحيث يتصور الكثيرون، أو بحیث تصورنا لأنفسنا كتلة الغرب وكتلة الشرق سواء. إنما تصوراننا هكذا لغاية في نفس يعقوب! ليحل التخاذل في نفوسنا محل الثقة، واليأس محل التطلع؛ ولنسقط فرائس ذليلة مستغفلة في هذا الفخ أو ذاك. إن لدي...'
• 05:1105:11، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬733‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/47 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٤٣ -}} ولكن ما القول: إذا كان هناك نظام آخر يمنحنا الخبز الذي تمنحه لنا الشيوعية؛ ويعفينا من بشاعة الثراء الفاحش وفوارق الطبقات، ويحقق لنا مجتمعًا متوازنًا لا حرمان فيه ولا افتراء .. ثم يمنحنا في الوقت ذاته غذاء الروح، وحرية الفكر، والشعور الإنساني الأرقى الإن...'
• 05:0005:00، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬824‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/46 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٤٢ -}} تلك قصة الكتلة الغربية معنا – بما فيها من رأسمالية واشتراكية - فما هي قصة الجبهة الشرقية! لقد كشفت لنا الشيوعية عن قيمة مبادئها التي تبشر بها يوم وقفت تسلح إسرائيل. وإسرائيل في الدولة الوحيدة التي تقوم على الدين وحده في الأرض. وعنصر الدين هو أول ما تنكر ا...'
• 04:5404:54، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ −6‏ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/45 ‏لا ملخص تعديل
• 04:4804:48، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬832‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/45 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٤١ -}} وبلع العبيد في مصر هذه الصقعة ، وعادوا يسبحون بحمد فرنسا أمهم الحنون ! أما أمر بكا : قالذين لم يعيشوا فيها ولم يروها ، قد لا يذكرون لها إلا خيانتها لنا في قضيقفا مجلس الأمن ، وفي حرب فلسطين . ولكن الذين عاشوا فيها، ورأوا كيف ولغت صحافتها و محطات إذاعتها وشرك...'
• 04:4404:44، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬945‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/44 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٤٠ -}} أقذر من صفحة الإنجليز .. ففرنسا التي وقفت في مؤتمر ( مونتريه ) حجر عثرة في طريق إلغاء الامتيازات؛ ولولا أن الإنجليز - لمصلحة خاصة - كانوا يريدون قصقصة جناحها في الشرق العربي شيئًا فشيئا لظلات حجر عثرة في طريقنا حتى الآن. فأمَّا فظائعها في تونس والجزائر ومرا...'
• 04:3904:39، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ −1‏ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/43 ‏لا ملخص تعديل
• 04:3604:36، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬963‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/43 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٣٩ -}} في أية مرة حضر هؤلاء للتفرج على حادثة من حوادث المجندين. فما كان للبوليس المصري إلا أن يتفرج، والحلفاء يدوسون المصريين بسیاراتهم، أو يركلونهم بأقدامهم، أو يبتزون منهم النقود في الطرقات. لقد شبعنا من منظر السكاري المعربدين من مجنديهم، والمائعات المستهت...'
• 04:1804:18، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +5‏ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/42 ‏لا ملخص تعديل
• 04:1304:13، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +2٬023‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/42 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٣٨ -}} في تبجح، لا يقيم لهذا الشعب وزنًا، لأنه يرتكن إلى المصلحة المشتركة بينه وبين عهود الإقطاع. إن هذا العالم العربي الممزق في براثن الاستعمار الغربي، ليستحق اللعنة والاحتقار، إذا مد يده الذليلة ليسند الغرب الفاجر في بأسائه مرة أخرى. والشرق لا يمد يده، وإنم...'
• 04:0504:05، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬956‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/41 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ۳۷ -}} وفرنسا - تستعبدنا ونستذلنا، ولا مكان لنا فيها إلا مكان الذيول والعبيد، وكل تفكير في الانضمام إليها إنما ينشأ من المصلحة المشتركة بين الرأسمالية المستغلة والاستعمار الذي يحميها؛ وكل ستار آخر إنما هو ستار خادع، للتعمية على الجماهير، التي أصبحت لحسن الحظ...'
• 03:5503:55، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬880‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/40 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٣٦ -}} إليه اليوم ولا نحترمه، إلا إذا تخلصت نفوسنا من مشاعر العبيد! ولكننا ننعى هذا التسول الدائم الذي نزاوله، وهذا الاستجداء المزري الذي نحن عاكفون عليه، وهذه الاستعارة التي لا نردها، ولا نؤدي ما يقابلها. وما دمنا نستجدى دائمًا ولا نعطى شيئًا، فنحن على مائدة...'
• 03:4703:47، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ −2‏ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/39 ‏لا ملخص تعديل
• 03:4603:46، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬946‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/39 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٣٥ -}} ولنأخذ مثالا ذلك التشريع الذي استوردناه أولاً من فرنسا؛ ثم ما نزال نستورده من شتى بقاع الأرض، كلما احتجنا أن نشرع لهذه الحياة. إن هناك تصادمًا دائمًا بين روح التشريع الذي نستمده وروح الشعب الذي نسن له هذا التشريع. إن الشعب يسم بالبطولة كل خارج على القانو...'
• 03:3903:39، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +1٬606‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/38 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٣٤ -}} لا تدع لنا أن نفكر في روية؛ ولا أن تحس في كرامة؛ ولا أن ندرك ما وراء الدعايات من أهداف! هذا صحيح! ولكن هذا العذر يصلح لفرد أو أفراد. أما الشعوب والأمم فما في بمعذورة أن تدع نفسها كالشيء التافه أو سقط المتاع، متى كان لها مخرج يحفظ عليها كرامتها، ويرد إليها ا...'
• 03:3203:32، 28 نوفمبر 2021 فرق تاريخ +2٬004‏ ج‌ صفحة:معركة الإسلام والرأسمالية (1952) - سيد قطب.pdf/37 ‏ ←‏لم تراجع: جديدة '{{وسط|- ٣٣ -}} ارتفع هذا الصوت في قلب أمريكا، منبعثًا من في المرحوم « السيد لیاقت علی خان » رئيس وزراء الباكستان، بل من قلبه وضميره، بل من كرامته وكرامة شعبه، وكرامة الشرق المسلم، الذي بربأ بنفسه عن المهانة؛ ويرى لنفسه وجودًا وكيانًا؛ ويأبى أن يقف في ذيل القافلة وقفة ا...'