كتاب الزهرة
فهرس
- الباب الأول من كثُرت لحظاته دامت حسراته
- الباب الثاني العقل عند الهوَى أسيرٌ والشَّوق عليهما أميرٌ
- الباب الثالث من تداوى بدائه لم يصل إلى شفائه
- الباب الرابع ليس بلبيبٍ من لم يصف ما به لطبيبٍ
- الباب الخامس إذا صحَّ الظفَرُ وقعتِ الغِيَرُ
- الباب السادس التَّذلُّلُ للحبيبِ مِن شيمِ الأديبِ
- الباب السابع من طالَ سرورهُ قصرتْ شهورهُ
- الباب الثامن مَن كانَ ظريفاً فليكنْ عفيفاً
- الباب التاسع ليسَ منَ الظَّرفِ امتهانُ الحبيبِ بالوصفِ
- الباب العاشر سوءُ الظَّنِّ مِنْ شدَّةِ الضَّنِّ
- الباب الحادي عشر مَنْ وفَى الحبيبُ هانَ عليهِ الرَّقيبُ
- الباب الثاني عشر من مُنع من كثير الوصال قنع بقليل النَّوال
- الباب الثالث عشر مَنْ حُجبَ منَ الأحبابِ تذلَّل للحجَّابِ
- الباب الرابع عشر مَنْ مُنعَ منَ الوصولِ اقتصرَ علَى الرَّسولِ
- الباب الخامس عشر مَنْ أحبَّه أحبابهُ وشَى بهِ أترابهُ
- الباب السادس عشر من لم يعاتب علَى الزَّلَّة فليس بحافظٍ للخُلّة
- الباب السابع عشر من عاتب علَى كلِّ ذنبٍ أخاه فخليقٌ أن يملَّه ويقلاه
- الباب الثامن عشر بُعد القلوب علَى قرب المزار أشدُّ من بعد الدِّيار من الدِّيار
- الباب التاسع عشر ما عتبَ منِ اغتفرَ ولا أذنبَ منِ اعتذر
- الباب العشرون إذا ظهرَ الغدرُ سهُل الهجرُ
- الباب الحادي والعشرون مَنْ راعهُ الفراقُ ملكهُ الاشتياقُ
- الباب الثاني والعشرون قلَّ من سلا إلاَّ غلبه الهوَى
- الباب الثالث والعشرون مَنْ غلبهُ هواهُ علَى الصَّبر
- الباب الرابع والعشرون مَنْ تجلَّد علَى النَّوى فقد تعرَّض للبلا
- الباب الخامس والعشرون في الوداعِ قبلَ الفراقِ بلاغٌ إلى وقتِ التَّلاقِ
- الباب السادس والعشرون ما خُلق الفراق إلاَّ لتعذيب العشَّاق
- الباب السابع والعشرون من غاب قرينهُ كثر حنينه
- الباب الثامن والعشرون من لم يلحق بالحمول بكى علَى الطُّلول
- الباب التاسع والعشرون من قصَّر عن مصاحبة الجار لم تنفعه مسائلة الدَّار
- الباب الثلاثون من مُنع من البراح تشوَّق بالرِّياح
- الباب الحادي والثلاثون في لوامعِ البروقِ أُنسٌ للمستوحشِ المشوقِ
- الباب الثاني والثلاثون في تلهُّب النِّيرانِ أُنسٌ للمدنف الحيران
- الباب الثالث والثلاثون في نوحِ الحَمامِ أُنسٌ للمنفردِ المُستهامِ
- الباب الرابع والثلاثون من امتحن بالمفارقة والهجر اشتغل فكره بالعيافة والزَّجر
- الباب الخامس والثلاثون في حنين البعير المفارق أُنسٌ لكلِّ صبٍّ وامقٍ
- الباب السادس والثلاثون من فاته الوصال نعشه الخيال
- الباب السابع والثلاثون من مُنع من النَّظر استأنس بالأثر
- الباب الثامن والثلاثون مَنْ حُجبَ عن الأثرِ تعلَّل بالذِّكرِ
- الباب التاسع والثلاثون مُسامرةُ الأوهامِ والأماني سببٌ لتمام العجزِ والتَّواني
- الباب الأربعون مَنْ قصُرَ نومُهُ طالَ ليلُهُ
- الباب الحادي والأربعون من غلب عزاه كثر بكاه
- الباب الثاني والأربعون نحول الجسد من دلائل الكمد
- الباب الثالث والأربعون طريق الصَّبر بعيدٌ وكتمان الحبِّ شديدٌ
- الباب الرابع والأربعون مَنْ غُلب صبرهُ ظهرَ سرُّهُ
- الباب الخامس والأربعون مَنْ لم يقعْ لهُ الهوَى باكتسابٍ لم ينزجرْ بالعتابِ
- الباب السادس والأربعون مَنْ قدُمَ هواهُ قوِيَ أساهُ
- الباب السابع والأربعون مَنْ شابتْ ذوائبهُ جفاهُ حبائبهُ
- الباب الثامن والأربعون مَنْ يئسَ ممَّن يهواهُ فلمْ يلتفتْ مِنْ وقتهِ سلاهُ
- الباب التاسع والأربعون لا يُعرف المقيمُ علَى العهدِ إلاَّ عندَ فراقٍ أو صدٍّ
- الباب الخمسون قليلُ الوفاءِ بعدَ الوفاةِ أجلُّ مِنْ كثيرهِ وقتَ الحياةِ
- الباب الحادي والخمسون ذكر ما قاله أمية ونظراؤه في تعظيم الله جل شأنه
- الباب الثاني والخمسون ما مدح به أمية النبي صلى الله عليه وسلّم وما استشهد وأنشد بين يديه
- الباب الثالث والخمسون ذكر ما قاله شعراء الإسلام في أهل بيت النبي عليه السلام.
- الباب الرابع والخمسون مراثي الملوك والسادات..وأهل الفضل والرئاسات
- الباب الخامس والخمسون نوح الأهل والإخوان علَى من فقدوه من الشجعان
- الباب السادس والخمسون ذكرالنوح علَى من مات من الأبناء والقرابات
- الباب السابع والخمسون ذكر من جزع فاحتاج إلى تعزية أوليائه ومن رزق الصبر فاستغنى بحسن عزائه
- الباب الثامن والخمسون ذكر التزهيد فيما يفنى والترغيب فيما يبقى
- الباب التاسع والخمسون ذكرأشعار الظرفاء من الملوك والخلفاء
- الباب الستون
- الباب الحادي والستون ذكر من فضل على نظرائه ومدح بحسن رأيه
- الباب الثاني والستون ذكر من سود في حداثته وقدم في بلاغته
- الباب الثالث والستون ذكر التفضيل بالإحسان والمدح بشرف الأنساب
- الباب الرابع والستون ذكر من قدم بجسارته ومدح بشجاعته
- الباب الخامس والستون ذكر من وصف بصباحته ومدح بسماحته
- الباب السادس والستون ذكر من أسدى المعروف إليه فشكره وأظهر ما عليه
- الباب السابع والستون ذكر ما يجعل من الاستبطاء مقدمة بين يدي الهجاء
- الباب الثامن والستون ذكر من هجي بفعله وعير ببخله
- الباب التاسع والستون ذكر من هجي بالفرار من اللقاء
- الباب السبعون ذكر من هجي بقبح خلقته وعيب بسوء خليقته
- الباب الحادي والسبعون ذكر من هجي بأصله دون ما يظهر من فضله
- الباب الثاني والسبعون ذكر من فخر بحسبه وامتدح بنسبه
- الباب الثالث والسبعون ذكر ما للشعراء من الافتخار بالسخاء
- الباب الرابع والسبعون ذكر من أظهر الجزع من الفقر وقنع به وافتخر بالصبر
- الباب الخامس والسبعون ذكر من افتخر لنفسه بالإغضاء عن خصمه
- الباب السادس والسبعون ذكر الافتخار بالشجاعة والانتصار
- الباب السابع والسبعون ذكر ما للشعراء في التحذير والإغراء
- الباب الثامن والسبعون ذكر ما جاء في صفات البحر والفلوات
- الباب التاسع والسبعون ذكر ما يختار من القول في صفات الإبل والخيل
- الباب الثمانون ذكر الوحوش الَّتي تصاد والجوارح الَّتي تصطاد
- الباب الحادي والثمانون ذكر ما جاء في الشعر من صفات الخمر
- الباب الثاني والثمانون ذكر آداب المجالسات وحسن المنادات
- الباب الخامس والثمانون ذكر ما قيل في ذم الإخوان وشكاية الزَّمان
- الباب السادس والثمانون ذكر من ارتجل شعراً لم يقدم له قبل ذلك فكراً
- الباب السابع والثمانون ذكر الشعر الَّذي يستظرف لخروجه عن حد ما يعرف
- الباب الثامن والثمانون ذكر ما جاء من الأشعار محتملاً للهجاء والافتخار
- الباب التاسع والثمانون ذكر ما جاء في الشعر من معنى مستور لا يفهمه سامعه إلاَّ بتفسير
- الباب التسعون ذكر المعاني الظاهرة والأمثال السائرة
- الباب الحادي والتسعون ذكر ما اشتبهت معانيه واتفقت أعجازه وقوافيه
- الباب الثاني والتسعون ذكر ما اتفقت قوافيه واتفقت حدوده ومعانيه
- الباب الثالث والتسعون ذكر ما استعارته الشعراء من القرآن
- الباب الرابع والتسعون ذكر الخطأ في القول والأوزان دون الخطأ في الإعراب والمعاني
- الباب الخامس والتسعون ذكر من استدل بأشعاره على سوء اختياره
- الباب السادس والتسعون ذكر تشبيهات ما بقي من الموصوفات
- الباب السابع والتسعون ذكر ما لا يصلح أن يعرى منه الكتاب ولا يحتمل
- الباب الثامن والتسعون ذكر ما للنساء من المختار في جميع صنوف الأشعار
- الباب التاسع والتسعون ذكر ما سمع من الأشعار ولم يظهر قائله للأبصار
- الباب المائة وهو الخاتمة
هامش